إسلام الخوارج ناجية الوريمي دين إسلامي•الفكر الإسلامي صحيفة المدينة : إسلام مهمش•جدل الاستبداد والتسامح في دولتي الرشيد والمأمون•زعامة المرأة في الإسلام المبكر
ابن تيمية والصفات الإلهية:دراسة الأسس المنهجية مع تحليل بعض الصفات المنتخبة•براند إسلام: تسليع التقوي وتسويقها•قناديل الكهف : حين يضئ الوحي عتمات الحياة•ومضات قرافية في قواعد البحث العلمي•كتاب من محمد (ص) السياسة النبوية في تأسيس صحيفة المدينة•النهي في الخطاب القراني•خاطرات الأفغاني في إيران•الانحراف الفقهي عند الخوارج•التدرج وأثره في الإصلاح المجتمعي•الحداثيون : نشأتهم وأسباب انحرافهم•التلقي الاستشراقي لتراث شيخ الإسلام ابن تيمية•صراع الحضارات بين عولمة غربية وبعث إسلامي
يهدف الكتاب إلى تغيير زاوية النظر إلى التجربة الخارجيّة باعتبارها وجها من أوجه التعدّد الثقافيّ والتاريخيّ للإسلام. فنسعى من خلال تحليل الخطابات وتفكيكها والكشف عن مرجعيّتها التاريخيّة، إلى تفسير عوامل انتشار هذه التجربة في الواقع لفترات طويلة نسبيّا، وفهم عوامل ” قوّة الانتماء” التي تنتظم المجموعة الممارسة لها، ونعني خاصّة اعتقادها بأنّها تفهم الإسلام أصحَّ فهمٍ وتمارسه أصحَّ ممارسةٍ، شأنُها في ذلك شأنَ أيّ مجموعة أخرى مناظرة لها داخل الدائرة الثقافيّة المُشترَكة، لا تستطيع جميعُها الفكاك من هيمنة صيغ التفضيل على خطاباتِها، ومن سيطرة هاجس “التفرّد” على وعيها بذواتها. ولا يتحرّك هذا الكتاب تحت سقفٍ مذهبيّ معياريّ طالما حكم الدراسات المخصّصة لدراسة المذاهب في الإسلام، بل سبيله البحث في ركام النصوص المتوفّرة والحفر في طبقات الخطاب، لفهم جملة الحقائق الإبستمولوجيّة والتاريخيّة التي أسّست ظاهرة التعدّد الثقافيّ في الإسلام.
يهدف الكتاب إلى تغيير زاوية النظر إلى التجربة الخارجيّة باعتبارها وجها من أوجه التعدّد الثقافيّ والتاريخيّ للإسلام. فنسعى من خلال تحليل الخطابات وتفكيكها والكشف عن مرجعيّتها التاريخيّة، إلى تفسير عوامل انتشار هذه التجربة في الواقع لفترات طويلة نسبيّا، وفهم عوامل ” قوّة الانتماء” التي تنتظم المجموعة الممارسة لها، ونعني خاصّة اعتقادها بأنّها تفهم الإسلام أصحَّ فهمٍ وتمارسه أصحَّ ممارسةٍ، شأنُها في ذلك شأنَ أيّ مجموعة أخرى مناظرة لها داخل الدائرة الثقافيّة المُشترَكة، لا تستطيع جميعُها الفكاك من هيمنة صيغ التفضيل على خطاباتِها، ومن سيطرة هاجس “التفرّد” على وعيها بذواتها. ولا يتحرّك هذا الكتاب تحت سقفٍ مذهبيّ معياريّ طالما حكم الدراسات المخصّصة لدراسة المذاهب في الإسلام، بل سبيله البحث في ركام النصوص المتوفّرة والحفر في طبقات الخطاب، لفهم جملة الحقائق الإبستمولوجيّة والتاريخيّة التي أسّست ظاهرة التعدّد الثقافيّ في الإسلام.