بدأت كتابة هذه الرواية منذ ثلاث سنوات. لم أختبر فقدانًا كبيرًا في حياتي، لكنني حاولت فهم معنى الحزن والفقد وكيف يمكن للناس أن يمروا بهذه الرحلة ويتمكنوا من الاستمرار والعيش في حياه لن تكن كما كانت من قبل. أردت أن أُشعل شرارة أمل لأي شخص عالق في رحلة الحزن.. لم أكن أعلم عندما بدأت الكتابة عن الفقد أنني سأختبره وأعيشه. قالوا إن هناك خمس مراحل للحزن، ثم قالوا إنها سبع، ثم أضافوا المزيد. لكن حقًا، كم عدد المراحل التي ستساعدنا في تجاوز الألم؟ كم من المراحل يجب أن نمر بها لنتوقف عن الحزن؟ هل يمكننا تحديد رقم لذلك؟ إلى متى سيظل الحزن يرافقنا بعد الفقد؟ هل الفقد شعور واحد أم مجموعة من المشاعر التي تحيط بنا في كل مراحل حياتنا؟
بدأت كتابة هذه الرواية منذ ثلاث سنوات. لم أختبر فقدانًا كبيرًا في حياتي، لكنني حاولت فهم معنى الحزن والفقد وكيف يمكن للناس أن يمروا بهذه الرحلة ويتمكنوا من الاستمرار والعيش في حياه لن تكن كما كانت من قبل. أردت أن أُشعل شرارة أمل لأي شخص عالق في رحلة الحزن.. لم أكن أعلم عندما بدأت الكتابة عن الفقد أنني سأختبره وأعيشه. قالوا إن هناك خمس مراحل للحزن، ثم قالوا إنها سبع، ثم أضافوا المزيد. لكن حقًا، كم عدد المراحل التي ستساعدنا في تجاوز الألم؟ كم من المراحل يجب أن نمر بها لنتوقف عن الحزن؟ هل يمكننا تحديد رقم لذلك؟ إلى متى سيظل الحزن يرافقنا بعد الفقد؟ هل الفقد شعور واحد أم مجموعة من المشاعر التي تحيط بنا في كل مراحل حياتنا؟