الاتقان في علوم القران الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي دين إسلامي•القرآن و الحديث تاريخ الخلفاء•تفسير الجلالين ويليه أسباب النزول للسيوطى - ط الإسلامية•متن الكوكب الساطع نظم جمع الجوامع في أصول الفقه•الأشباه والنظائر في قواعد وفروع الشافعية•الباهر في حكم النبي صلي الله عليه وسلم بالباطن والظاهر•ألفية السيوطي في علم الحديث•شرح السيوطي على ألفية ابن مالك المسمى البهجة المرضية مع حاشيته التحقيقات الوفية بما في البهجة المرضية من النكات والرموز الخفية•شرح الكوكب الساطع نظم جمع الجوامع•متن الكوكب الساطع نظم جمع الجوامع في أصول الفقه (2لون)•مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة مع مقدمة وافية عن دعاة فصل القرآن عن السنة•تاريخ الخلفاء
الغصن الندي في فقه حديث النبي 1/3•الترابط الموضوعي في سور القرآن الكريم ( من سورة الفاتحة الي سورة التوبة )•ارشاد المتدبر•دلالة الإطناب واثرها في تفسير روح المعاني•منهجية سورة البقرة في بناء الامة•الحيوان فى القرآن الكريم•رسائل من القران•المعجزة البيانية في الألفاظ القرآنية•التفسير الإجمالى لآيات القرآن الكريم من التفسير المحرر•الإيمان مع القرآن•تفسير جزء عم للاطفال و الناشئة:غلاف•المستطيل القرآني - معجزة في الجغرافيا السياسية
علوم القرآن علم ذو شأن ينتظم عدداً من الموضوعات الجليلة، يتصل بعضها بالكتاب الكريم من حيث جوهرة ويتصل بعضها الآخر به من حيث عوارضه ومقوماته وقد تحدث السلف الصالح في هذه العلوم أو في بعضها وأدلوا بدلوهم فيها، ولم تقتصر همتهم على صنف واحد من المعارف بل تعددت اهتماماتهم، فمنهم من تحدث عن كيفية النطق بألفاظه وحروفه ومنهم من تحدث عن إعرابه وأساليبه وكما وتحدث آخرون عن علومه التي هي أكثر من أن تحصى.وهذا الكتاب الجديد في توجهه ومنهجه وأسلوبه يعرض لهذه العلوم الشريفة بأسلوب أراده صاحبه أن يكون متحركاً مع الزمن، فلم يقف عند حد النقل من العلماء الأجلاء الذين سبقوه ولم ينقل عنهم كل ما كتبوه بل ناقش ووافق وخالف في بعض الأمور. وقد عرض المؤلف لكل العلوم التي عالجها من سبعة وزاد عليهم حيث يجد القارئ التحقيق العلمي الرصين والرد على أباطيل الأدعياء والمغرضين.والكتاب في جزأين الجزء الأول يشتمل على اثني عشر فصلاً، والجزء الثاني يشتمل على ستة فصول. يعرض في الجزء الأول لتلاوة التدبر، ومعنى علوم القرآن الكريم وتعريفه وأسمائه، كما يتكلم على الوحي، وأنواع الوحي ومصدر القرآن الكريم، ثم يتناول إعجاز القرآن مبيناً معنى المعجزة لغة واصطلاحاً، ووجوه الإعجاز ومراحله قبل أن يفصل القول في نزول القرآن الكريم ومعنى نزوله ويرد على القائلين بنزول القرآن بالمعنى كما يتطرق إلى أول ما نزل وآخر ما نزل، وجمع القرآن الكريم، مبيناً معنى الجمع، وما أثير حول جمع القرآن وحفظه من الشبهات، ثم يعرج على أسباب النزول مبيناً فوائد معرفة أسباب النزول، وطريق معرفة أسباب النزول ويعرض للآيات التي قيل إنها نزلت مرتين، قبل أن يتكلم على المكي والمدني، وضوابط كل منهما، وخصائصه، ويرد على الشبهات التي أثيرت حول المكي والمدني.وبعد ذلك يخصص جزءاً من الكتاب للحديث عن ترتيب أي القرآن وسوره ومعنى الآية القرآنية، وسبب الاختلاف في عد آية، وترتيب الآيات وعدد السور وأقسامها ثم تكلم عن رسم المصحف والجهات التي خالفت الرسم العثماني، وآراء العلماء في التزام الرسم العثماني، وفوائد الرسم العثماني. كما يبحث في موضوع المحكم والمتشابه، وأقسام المتشابه وآراء العلماء في معنى الإحكام والتشابه.ويعرض في الجزء الثاني للناسخ والمنسوخ والنسخ في الاصطلاح والطريق إلى موضة النسخ، كما يتحدث عن الفرق بين النسخ والتخصيص، وأقسام النسخ، ثم يتطرق إلى الأحرف السبعة والروايات فيها ذاكراً بعض الفوائد التي تؤخذ من الأحاديث ثم يعرض لآراء العلماء في معنى الأحرف السبعة، والأقوال فيها، ويعرج على مبحث آخر يتصل بالقراءات حيث يبحث في القراءات القرآنية، وتعريف القراءات والعلاقة بيت القراءات والقرآن والعلاقة بين الأحرف السبعة والقراءات ومصدر القراءات، وأقسامها، ويرد على الشبهات التي أثيرت حول القراءات القرآنية كما يفرد قسماً من الكتاب للحديث عن التفسير والمفسرين، فيتطرق إلى نشأة هذا العلم والحاجة إليه وأقسامه، ومراحله قبل أن يتكلم عن ترجمة القرن وأنماط الشبهات التي أثيرت حول القرآن الكريم.
علوم القرآن علم ذو شأن ينتظم عدداً من الموضوعات الجليلة، يتصل بعضها بالكتاب الكريم من حيث جوهرة ويتصل بعضها الآخر به من حيث عوارضه ومقوماته وقد تحدث السلف الصالح في هذه العلوم أو في بعضها وأدلوا بدلوهم فيها، ولم تقتصر همتهم على صنف واحد من المعارف بل تعددت اهتماماتهم، فمنهم من تحدث عن كيفية النطق بألفاظه وحروفه ومنهم من تحدث عن إعرابه وأساليبه وكما وتحدث آخرون عن علومه التي هي أكثر من أن تحصى.وهذا الكتاب الجديد في توجهه ومنهجه وأسلوبه يعرض لهذه العلوم الشريفة بأسلوب أراده صاحبه أن يكون متحركاً مع الزمن، فلم يقف عند حد النقل من العلماء الأجلاء الذين سبقوه ولم ينقل عنهم كل ما كتبوه بل ناقش ووافق وخالف في بعض الأمور. وقد عرض المؤلف لكل العلوم التي عالجها من سبعة وزاد عليهم حيث يجد القارئ التحقيق العلمي الرصين والرد على أباطيل الأدعياء والمغرضين.والكتاب في جزأين الجزء الأول يشتمل على اثني عشر فصلاً، والجزء الثاني يشتمل على ستة فصول. يعرض في الجزء الأول لتلاوة التدبر، ومعنى علوم القرآن الكريم وتعريفه وأسمائه، كما يتكلم على الوحي، وأنواع الوحي ومصدر القرآن الكريم، ثم يتناول إعجاز القرآن مبيناً معنى المعجزة لغة واصطلاحاً، ووجوه الإعجاز ومراحله قبل أن يفصل القول في نزول القرآن الكريم ومعنى نزوله ويرد على القائلين بنزول القرآن بالمعنى كما يتطرق إلى أول ما نزل وآخر ما نزل، وجمع القرآن الكريم، مبيناً معنى الجمع، وما أثير حول جمع القرآن وحفظه من الشبهات، ثم يعرج على أسباب النزول مبيناً فوائد معرفة أسباب النزول، وطريق معرفة أسباب النزول ويعرض للآيات التي قيل إنها نزلت مرتين، قبل أن يتكلم على المكي والمدني، وضوابط كل منهما، وخصائصه، ويرد على الشبهات التي أثيرت حول المكي والمدني.وبعد ذلك يخصص جزءاً من الكتاب للحديث عن ترتيب أي القرآن وسوره ومعنى الآية القرآنية، وسبب الاختلاف في عد آية، وترتيب الآيات وعدد السور وأقسامها ثم تكلم عن رسم المصحف والجهات التي خالفت الرسم العثماني، وآراء العلماء في التزام الرسم العثماني، وفوائد الرسم العثماني. كما يبحث في موضوع المحكم والمتشابه، وأقسام المتشابه وآراء العلماء في معنى الإحكام والتشابه.ويعرض في الجزء الثاني للناسخ والمنسوخ والنسخ في الاصطلاح والطريق إلى موضة النسخ، كما يتحدث عن الفرق بين النسخ والتخصيص، وأقسام النسخ، ثم يتطرق إلى الأحرف السبعة والروايات فيها ذاكراً بعض الفوائد التي تؤخذ من الأحاديث ثم يعرض لآراء العلماء في معنى الأحرف السبعة، والأقوال فيها، ويعرج على مبحث آخر يتصل بالقراءات حيث يبحث في القراءات القرآنية، وتعريف القراءات والعلاقة بيت القراءات والقرآن والعلاقة بين الأحرف السبعة والقراءات ومصدر القراءات، وأقسامها، ويرد على الشبهات التي أثيرت حول القراءات القرآنية كما يفرد قسماً من الكتاب للحديث عن التفسير والمفسرين، فيتطرق إلى نشأة هذا العلم والحاجة إليه وأقسامه، ومراحله قبل أن يتكلم عن ترجمة القرن وأنماط الشبهات التي أثيرت حول القرآن الكريم.