سنة الاحلام الخطيرة سلافوي جيجك الفلسفة فلسفة الفوضى•كيف نقرأ لاكان•ضد الابتزاز المزدوج : اللاجئون والارهاب ومشاكل اخرى•العنف - تاملات في وجوهه الستة•تراجيديا فى البداية – هزلية فى النهاية•بداية كمأساة و أخري كمهزلة
أوراق منثورة•تاريخ الفلسفة ج9 : من الثورة الفرنسية إلى ليفي ستراوش•الإحساس بجوهر الحياة : هل يمكن حساب الوعي•عهد الانتفاضات•في التضخم الثقافي : الثقافة والعولمة•الفلسفة والأدب : مقاربات مسألة ورهاناتها•تاريخ الصمت : من عصر النهضة إلى أيامنا هذه•الهراطقة الفرويديون•نهاية المحادثة•نظريات المعرفة•فطور صباحي مع سينيكا•عرض تاريخي للفلسفة و العلم
أُطلق عليها سنة الاحلام الخطيرة: فاجأت 2011 العالم بسلسلة من الاحداث العنيفة، بينما استولى المتظاهرون في نيويورك، والقاهرة، ولندن، وأثينا على الشوارع باحثين عن التحرر، ألهمت خيالاتٌ هدامة غامضة الشعبويين العنصريين في العالم في أماكن بعيدة كالمجر وآريزونا، وصلت إلى نهاية مرعبة في أفعال القاتل الجماعي آندري برايفيك. يستمر عدم الرضا في الاعتمال حتى ولو كان متواريًا، وينبني الغضب، وسوف تتبعه موجة جديدة من الثورات والاضطرابات. لم؟ لأن أحداث 2011 تعد بواقع سياسي جديد. هذه أجزاء محدودة ومشوهة، واحيانًا منحرفة، من مستقبل يوتوبي يقبع كامنًا في الحاضر
أُطلق عليها سنة الاحلام الخطيرة: فاجأت 2011 العالم بسلسلة من الاحداث العنيفة، بينما استولى المتظاهرون في نيويورك، والقاهرة، ولندن، وأثينا على الشوارع باحثين عن التحرر، ألهمت خيالاتٌ هدامة غامضة الشعبويين العنصريين في العالم في أماكن بعيدة كالمجر وآريزونا، وصلت إلى نهاية مرعبة في أفعال القاتل الجماعي آندري برايفيك. يستمر عدم الرضا في الاعتمال حتى ولو كان متواريًا، وينبني الغضب، وسوف تتبعه موجة جديدة من الثورات والاضطرابات. لم؟ لأن أحداث 2011 تعد بواقع سياسي جديد. هذه أجزاء محدودة ومشوهة، واحيانًا منحرفة، من مستقبل يوتوبي يقبع كامنًا في الحاضر