فلسفة الفوضى سلافوي جيجك الفلسفة كيف نقرأ لاكان•ضد الابتزاز المزدوج : اللاجئون والارهاب ومشاكل اخرى•العنف - تاملات في وجوهه الستة•تراجيديا فى البداية – هزلية فى النهاية•بداية كمأساة و أخري كمهزلة•سنة الاحلام الخطيرة
التشابك•فوق بحر الضباب•حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء
المحرّك الدائم لعصرنا هو الفوضى التي لا هوادة فيها.يتفحّص جيجيك بهدوء وتجرّد شديد تصدّعات اليسار، والوعود الفارغة للديموقراطية الليبرالية، والتنازلات الواهية التي قدّمها الأقوياء. ومن رماد هذه الإخفاقات، يؤكد الحاجة إلى التضامن الدولي والتحوّل الاقتصادي.يتّسم هذا الكتاب بالثراء المتميز في المفارقات والانعكاسات، ويتعامل بالعمق التحليلي نفسه مع دروس رامشتاين وكوربين وأورويل ولينين. كما ينقّب عن الحقائق العالمية من المواقع السياسية المحلية في فلسطين وتشيلي وفرنسا وكردستان، وما وراءها.هل يمكن أن تكون كوارث اليوم حافزاً للتقدم أم أنها تحوّلت إلى شيء فظيع لا يمكن إصلاحه؟
المحرّك الدائم لعصرنا هو الفوضى التي لا هوادة فيها.يتفحّص جيجيك بهدوء وتجرّد شديد تصدّعات اليسار، والوعود الفارغة للديموقراطية الليبرالية، والتنازلات الواهية التي قدّمها الأقوياء. ومن رماد هذه الإخفاقات، يؤكد الحاجة إلى التضامن الدولي والتحوّل الاقتصادي.يتّسم هذا الكتاب بالثراء المتميز في المفارقات والانعكاسات، ويتعامل بالعمق التحليلي نفسه مع دروس رامشتاين وكوربين وأورويل ولينين. كما ينقّب عن الحقائق العالمية من المواقع السياسية المحلية في فلسطين وتشيلي وفرنسا وكردستان، وما وراءها.هل يمكن أن تكون كوارث اليوم حافزاً للتقدم أم أنها تحوّلت إلى شيء فظيع لا يمكن إصلاحه؟