هيجل زكريا إبراهيم الفلسفة نداءات الى الشباب العربى•الزواج و الاستقرار النفسى•سيكولوجية المراه•كانت أو الفلسفة النقدية•فلسفة الفن فى الفكر المعاصر•دراسات فى الفلسفة المعاصرة•مشكلة الحياه•مشكلة الحب•المشكلة الخلقية•أبوحيان التوحيدي -أديب الفلاسفه (أعلام العرب )•ابن حزم الأندلسي (أعلام العرب )•مشكلة البنية•مشكلة الفلسفة•مشكلة الحرية•مشكلة الانسان•مشكلة الفن
الفلسفة الكلاسيكية:تاريخ الفلسفة بلا ثغرات (1)•دراسات في فلسفة الدين التحليلية•رشدية عصر النهضة وتوابعها: الفلسفة العربية في بواكير أوروبا الحديثة•ممارسة العلم في ضوء الفلسفة•المتسول و قصص أخرى•حيارى الطريق : رحلة الإنسان من الحيرة إلى البصيرة في العالم الحديث•تاريخ الخلود•الأميرات دوما علي حق•الثقافة والقيمة•مراحل على طريق الحياة•التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية•افكار نيتشه حول الموسيقى
الكتاب ينتمي إلى سلسلة عبقريات فلسفية التي قدمهاالأستاذ الدكتور زكريا إبراهيم للقارئ العربي، والتي تضم إلى جوار هيجل كلاًّ من (كانت) و(كارل ماركس). والكتاب يركزُ أساسًا على تطور فكر (هيغل) بالنظر إلى موقفه من كلٍّ من (إيمانويل كانت) وثنائياته العديدة التي مثَّلت أزمةً حقيقيةً في فكر (هيغل)، و(فشته) ومثاليته الذاتيةِ التي أسقطت خصائص الأشياء في ذواتها، وأخيرًا (شيلنغ)ومثاليته الموضوعية التي تنكَّرَت لما للذات الراصدةِ من تأثيرٍ على المُدركات .. كما يركز الكتابُ على تطور موقف (هيغل) من المسيحية ديانة مجتمعه وآبائه، فقد نفرَ منها في شبابه وتغنّى في أشعار صِباهُ بوثنية اليونان التي مجَّدَت الإنسانيَّ وأعلَت من قيمة الحياة، ثُمَّ رحَّبَ بها في كهولته، بل صاغ لاهوتَها التثليثيَّ فلسفيًّا ليتَّسِقَ مع مفهومه عن الجدَل (الديالكتيك)، فأصبحت الأقانيمُ الثلاثةُ بمثابة التجلّي الأعظمِ للجدل الثلاثي للذات والموضوعِ والمُطلَقِ الناشئ من اتحادهما. وأخيرًا، فالكتابُ يتطرَّقُ إلى فلسفة (هيغل) السياسية ورؤيته للدولة بوصفها أهم تجليات الروح المُطلَق، وكيف مهَّدَ هذا للتأويلات الماركسية المادية لديالكتيك (هيغل) ..
الكتاب ينتمي إلى سلسلة عبقريات فلسفية التي قدمهاالأستاذ الدكتور زكريا إبراهيم للقارئ العربي، والتي تضم إلى جوار هيجل كلاًّ من (كانت) و(كارل ماركس). والكتاب يركزُ أساسًا على تطور فكر (هيغل) بالنظر إلى موقفه من كلٍّ من (إيمانويل كانت) وثنائياته العديدة التي مثَّلت أزمةً حقيقيةً في فكر (هيغل)، و(فشته) ومثاليته الذاتيةِ التي أسقطت خصائص الأشياء في ذواتها، وأخيرًا (شيلنغ)ومثاليته الموضوعية التي تنكَّرَت لما للذات الراصدةِ من تأثيرٍ على المُدركات .. كما يركز الكتابُ على تطور موقف (هيغل) من المسيحية ديانة مجتمعه وآبائه، فقد نفرَ منها في شبابه وتغنّى في أشعار صِباهُ بوثنية اليونان التي مجَّدَت الإنسانيَّ وأعلَت من قيمة الحياة، ثُمَّ رحَّبَ بها في كهولته، بل صاغ لاهوتَها التثليثيَّ فلسفيًّا ليتَّسِقَ مع مفهومه عن الجدَل (الديالكتيك)، فأصبحت الأقانيمُ الثلاثةُ بمثابة التجلّي الأعظمِ للجدل الثلاثي للذات والموضوعِ والمُطلَقِ الناشئ من اتحادهما. وأخيرًا، فالكتابُ يتطرَّقُ إلى فلسفة (هيغل) السياسية ورؤيته للدولة بوصفها أهم تجليات الروح المُطلَق، وكيف مهَّدَ هذا للتأويلات الماركسية المادية لديالكتيك (هيغل) ..