الغاز الانجيل فراس السواح أديان و ميثولوجيا هو الذى رأي•عبادة الأحجار عند الساميين•فصول من الفلسفة الصينية•لغز عشتار•دين الانسان - ط تكوين•موسوعة الأديان (1-5)•تاريخ اورشليم•ارام دمشق و اسرائيل في التاريخ و التاريخ التوراتي•التاو تي - تشينغ - التكوين•الوجه الاخر للمسيح - التكوين•طريق اخوان الصفاء•تاريخ اورشليم•الحدث التوراتي و الشرق الادني القديم- التكوين•الاسطورة و المعني - التكوين•ارام دمشق و اسرائيل في التاريخ و التاريخ التوراتي•الانجيل برواية القرآن•الانجيل برواية القران•مدخل الي نصوص الشرق القديم•الرحمن و الشيطان - ط التكوين•مدخل الى نصوص الشرق القديم•الحدث التوراتى و الشرق الادنى القديم•جلجاميش ط التكوين•مغامرة العقل الاول ط التكوين•الله و الكون و الانسان
اليهودية في العقيدة والتاريخ•بحثا عن الإله - الجزء الثاني•بحثا عن الإله - الجزء الأول•تاريخ الأديان - الالوهية وتاريخ الآلهه•مدارات الثعابين الليبية•القرآن واصلاح اليهودية والمسيحية•أساطير وعجائب الأمم•أساطير هندية•هكذا علم بوذا : التأمل والتصوف وأدب الحياة•في المتخيل الديني : الإسراء والمعراج والصراط•الأسطورة وسوسيولوجيا الدين•إله الناس : مقاربة أنثروبولوجية
ان هالة القداسة التي تحيط بالنص الديني تجعل من المتدين متلقياً سلبياً له ، لا ينتبه الى اشكالياته ولا يحفل بغوامضه. ان ما يطلبه منه هو أن يكون مرشداً أخلاقياً ودليلاُ الى حياة نفسية وعقلية سوية ومتوازنة. وعندما يفلح النص في أداء هذه المهمة (وهذا ما يفعله عادة)تخفت الحاجة الى عقلنته والتفكر في اشكالياته التي تترك للاختصاصيين الذن مازالوا في أمرها يختلفون. لكن العقل الذي يطلب التصديق بعد الايمان ينتقل بأصحابه من حالة التلقي السلبي للنص الى حالة التفاعل الايجابي معه ومن غض الطرف عن مشكلاته الى التفكر فيها لأن ايمان القلب دون تصديق العقل يبقى ايماناً هشاً وناقصاً فالانسان مزيج متكافئ من قلب ومن عقل والحياة السوية تتأتى عندما لا يطغى أحدهما على الآخر.هذا الكتاب موجه الى طالبي المعرفة البحتة المنزهة عن الغرض والى المؤمنين من أهل العقل لا أهل الحرف والنقل.
ان هالة القداسة التي تحيط بالنص الديني تجعل من المتدين متلقياً سلبياً له ، لا ينتبه الى اشكالياته ولا يحفل بغوامضه. ان ما يطلبه منه هو أن يكون مرشداً أخلاقياً ودليلاُ الى حياة نفسية وعقلية سوية ومتوازنة. وعندما يفلح النص في أداء هذه المهمة (وهذا ما يفعله عادة)تخفت الحاجة الى عقلنته والتفكر في اشكالياته التي تترك للاختصاصيين الذن مازالوا في أمرها يختلفون. لكن العقل الذي يطلب التصديق بعد الايمان ينتقل بأصحابه من حالة التلقي السلبي للنص الى حالة التفاعل الايجابي معه ومن غض الطرف عن مشكلاته الى التفكر فيها لأن ايمان القلب دون تصديق العقل يبقى ايماناً هشاً وناقصاً فالانسان مزيج متكافئ من قلب ومن عقل والحياة السوية تتأتى عندما لا يطغى أحدهما على الآخر.هذا الكتاب موجه الى طالبي المعرفة البحتة المنزهة عن الغرض والى المؤمنين من أهل العقل لا أهل الحرف والنقل.