فلسفة التاريخ مصطفى النشار الفلسفة نحو فلسفة عربية جديدة•مدخل جديد إلى الفلسفة : النظرية والتطبيقية•الفكر العربي الحديث والمعاصر•تأملات في الفلسفة والدين والحياة•الميتافيزيقا - مدخل جديد•حياة القرن الحادى والعشرين•الفكر الفلسفى فى مصر القديمة•الحداثة والتحديث•مدخل الي فلسفات الشرق القديم•مدخل الى فلسفة المستقبل•مدخل جديد الى فلسفة الدين•مدخل الى فلسفة البيئة و المذاهب الايدولوجية المعاصرة•فكرة الالوهية عند افلاطون و اثرها في الفسفة الاسلامية و الغربية•الفلسفة التطبيقية و تطوير الدرس الفلسفي العربي•مفهوم العهد في التصوف اليهودي•مصر و اعادة البناء الحضاري•تطور الفلسفة السياسية من صولون حتي ابن خلدون•تاريخ الفلسفة اليونانية من منظور شرقي ارسطو طاليس و مذهبة الفلسفي و نظرياته العلمية•الفكر العربي الحديث بين الاوهام الاربعة و رؤي التجديد و النهوض•مدرسة الاسكندرية الفلسفية•مدخل جديد الي الفلسفة•من الابستمولوجيا الي الفانتازيا دراسات في الفلسفة القديمة•تاريخ الفلسفة اليونانية من منظور شرقى - السوفسطائيون .. افلاطون .. سقراط•تاريخ الفلسفة اليونانية من منظور شرقى - السابقون على السفسطائية
حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء•مدخل إلى الفلسفة•تاريخ قصير للفلسفة اليونانية
وهكذا فمن أحداث التاريخ السابق ونتائجها في الحاضر يمكن لفيلسوف التاريخ صاحب النظرة الكلية الشاملة أن يتنبأ - من خلال قدراته التحليلية وفي ضوء سير أحداث الماضي والحاضر - بالكثير من أحداث المستقبل، ليس على الصعيد السياسي والإجتماعي والعسكري فقط بل على كل الأصعدة !!! ومن هذه الرؤية التنبؤية لأحداث المستقبل تتميز فلسفة التاريخ عن علم التاريخ؛ فعالم التاريخ يلتزم في روايته للأحداث التاريخية بما لديه من وثائق بمختلف أنواعها وعصورها، بينما فيلسوف التاريخ لا يستند على وثائق في تنبؤاته بأحداث المستقبل فهي لم تحدث بعد حتى تسجلها أو تكشف عنها الوثائق، ومع ذلك فإن في هذه النبؤات بشأن المستقبل وأحداثه تكمن منفعة التاريخ الحقيقة؛ إذ ما مجدوى كل الأحداق التاريخية السابقة وما جدوى التأريخ لها بموضوعية وتجرد إذا لم تكن سنداً لأخذ العبرة والتنبؤ بصورة سيرها مستقبلاً ؟ على هذا النحو وبهذا الأسلوب السلس الممتع يمضي مفكرنا الكبير د. مصطفى النشار في تعريفنا بأهمية فلسفة التاريخ وضرورة التعرف على نظريات ومذاهب فلاسفتها حتى يمكننا أن نعي متطلبات الحاضر وممكنات المستقبل ....
وهكذا فمن أحداث التاريخ السابق ونتائجها في الحاضر يمكن لفيلسوف التاريخ صاحب النظرة الكلية الشاملة أن يتنبأ - من خلال قدراته التحليلية وفي ضوء سير أحداث الماضي والحاضر - بالكثير من أحداث المستقبل، ليس على الصعيد السياسي والإجتماعي والعسكري فقط بل على كل الأصعدة !!! ومن هذه الرؤية التنبؤية لأحداث المستقبل تتميز فلسفة التاريخ عن علم التاريخ؛ فعالم التاريخ يلتزم في روايته للأحداث التاريخية بما لديه من وثائق بمختلف أنواعها وعصورها، بينما فيلسوف التاريخ لا يستند على وثائق في تنبؤاته بأحداث المستقبل فهي لم تحدث بعد حتى تسجلها أو تكشف عنها الوثائق، ومع ذلك فإن في هذه النبؤات بشأن المستقبل وأحداثه تكمن منفعة التاريخ الحقيقة؛ إذ ما مجدوى كل الأحداق التاريخية السابقة وما جدوى التأريخ لها بموضوعية وتجرد إذا لم تكن سنداً لأخذ العبرة والتنبؤ بصورة سيرها مستقبلاً ؟ على هذا النحو وبهذا الأسلوب السلس الممتع يمضي مفكرنا الكبير د. مصطفى النشار في تعريفنا بأهمية فلسفة التاريخ وضرورة التعرف على نظريات ومذاهب فلاسفتها حتى يمكننا أن نعي متطلبات الحاضر وممكنات المستقبل ....