عرض تاريخي للفلسفة و العلم•على حافة العالم الأثيري•فلسفة الإنتروبيا•التشابك•فوق بحر الضباب•حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة
إن هذا الكتاب ينظر إلى السلوك اليومي والعلاقات الإنسانية، وتفاعل العقل مع عالمه برؤية فنية فلسفية تحاول أن تنشر روح المودة وشعور السعادة في محيط التواصل، بما يرقى بأشكال الوجود الاجتماعي على أساس يُرشح لوجود يسمو بالبشرية، ويضع الفرد في سياق المسؤولية تجاه نفسه والآخر والكون، ويطرح خريطة سلوكية لتفاهم تستحقه البشرية في المعاني المتنوعة التي يؤديها النشاط التواصلي كل لحظة، مع الوضع في الاعتبار أن حياتنا الجميلة معًا، تتطلب بداية أن تكون الذات متسقة مع نفسها، وقادرةً على تكوين القلب السليم الذي يؤدي إلى المسلك القويم. والبشر يمارسون كثيرًا من ألوان التحقق الذي يسمو على الغريزة، ويُحفّز الذات للوصول إلى دوافع الاحتياجات العليا التي تميز الإنسان، وتحمله أمانة إدارة حياته والعالم.
إن هذا الكتاب ينظر إلى السلوك اليومي والعلاقات الإنسانية، وتفاعل العقل مع عالمه برؤية فنية فلسفية تحاول أن تنشر روح المودة وشعور السعادة في محيط التواصل، بما يرقى بأشكال الوجود الاجتماعي على أساس يُرشح لوجود يسمو بالبشرية، ويضع الفرد في سياق المسؤولية تجاه نفسه والآخر والكون، ويطرح خريطة سلوكية لتفاهم تستحقه البشرية في المعاني المتنوعة التي يؤديها النشاط التواصلي كل لحظة، مع الوضع في الاعتبار أن حياتنا الجميلة معًا، تتطلب بداية أن تكون الذات متسقة مع نفسها، وقادرةً على تكوين القلب السليم الذي يؤدي إلى المسلك القويم. والبشر يمارسون كثيرًا من ألوان التحقق الذي يسمو على الغريزة، ويُحفّز الذات للوصول إلى دوافع الاحتياجات العليا التي تميز الإنسان، وتحمله أمانة إدارة حياته والعالم.