كيف بدا الخلق - ط فرست بوك عمرو شريف كتب علمية فلسفة الخلق : كيف نشأت الكائنات الحية•شهادتي للتاريخ : حلقة في سلسلة الصراع بين الأصولية الدينية وبين العلم•الحياة والأحياء بين الربوبية والصدفوية•التفكير العلمي•المعلوماتية•نحن ساده جيناتنا•وهم الالحاد•كأنك تراه - إنك بالوادى المقدس•الحياة بين الكمومية و المعلوماتية•شعاع الضوء شفرة الوجود•تجديد العقل الديني في مشروع الخشت الفكري•خرافة الالحاد•المعلوماتية برهان الربوبية الاكبر•انا تتحدث عن نفسها - ط نيو بوك•ثم صار المخ المخ عقلا•المخ ذكر ام انثي ط فرست بوك•رحلة عقل ط فرست بوك•حادي العقول•اصداء وظلال•الالحاد مشكلة نفسية•الوجود رسالة توحيد : العلم يقرا كتاب الوجود•ثمار رحلة عبد الوهاب المسيري•أنا تتحدث عن نفسها•خرافة الالحاد
الأمل و الخوف - الطريق إلي الذكاء الاصطناعي•ماذا بعد ثورة جودة الذكاء الاصطناعى التعليمية•منهج العلم•الكون كائن كهربائي ضخم : اكتشف الحقائق المثيرة للكون•مفاتيح الأسرار الكونية والعوالم البعدية•1200حقيقة ممتعة ومتنوعة مثيرة للاهتمام للفوز في مسابقات المعلومات•1001حقيقة غريبة عن الجسد•الأمن السيبران والذكاء الاصطناعى•برمجة واجهات دماغية تعمل بالذكاء الاصطناعي•التحول الرقمي المتسارع•التكنولوجيا الإحلالية - إطار عمل لفهم الإحلال الرقمي وتقييمه والاستجابة له•ثورة الذكاء الاصطناعي
يعيش الإنسان المعاصر فترة فارقة في تاريخ البشرية، وصل فيها العلم إلى آفاق سامقة من المعرفة، كشف فيها الكثير عن أمور كانت تعد من الغيبيات (مثل أن لكوننا بداية، وأنه نشأ من عدم)؛ حتى لقد صارت الفيزياء تعيش في تخوم الميتافيزياء..لقد صرنا نحيا في زمان قول الحق -عز وجل-: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [فصلت:53].. لذلك جاء هذا الكتاب استجابة لقوله -تعالى-: {قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [العنكبوت:20].إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن (كتاب الله المسطور)، وإن الجمع بين قراءة الكتابين يحقق للإنسان التناغم بين العقل والقلب؛ فتتفجر داخله ينابيع الإيمان، ويستشعر في نفس الوقت أهمية الإلمام بسنن الله في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن.
يعيش الإنسان المعاصر فترة فارقة في تاريخ البشرية، وصل فيها العلم إلى آفاق سامقة من المعرفة، كشف فيها الكثير عن أمور كانت تعد من الغيبيات (مثل أن لكوننا بداية، وأنه نشأ من عدم)؛ حتى لقد صارت الفيزياء تعيش في تخوم الميتافيزياء..لقد صرنا نحيا في زمان قول الحق -عز وجل-: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [فصلت:53].. لذلك جاء هذا الكتاب استجابة لقوله -تعالى-: {قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [العنكبوت:20].إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن (كتاب الله المسطور)، وإن الجمع بين قراءة الكتابين يحقق للإنسان التناغم بين العقل والقلب؛ فتتفجر داخله ينابيع الإيمان، ويستشعر في نفس الوقت أهمية الإلمام بسنن الله في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن.