العلم المرح - ط م الجمل فريدريك نيتشه الفلسفة هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم نيتشه•محاسن التاريخ ومساوئه•انسانى مفرط فى انسانيته•غسق الاوثان•هذا هو الإنسان•هكذا تكلم زرادشت - التقوى•فاغنر في بايرويت•شوبنهاور مربيا - الرافدين•ديفيد شتراوس المعترف والكتاب•حول مزايا ومساوئ التاريخ للحياة•هكذا تكلم زرادشت•خكذا تكلم زرادشت•في جينيالوجيا الأخلاق•رسائل نيتشه مختارات من سيرته وفلسفته•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•ما وراء الخير و الشر•هكذا تكلم زرادشت - طبعة بيت الياسمين•هكذا تكلم زرادشت•في جنيالوجيا الاخلاق•هكذا تكلم زرادشت
الفلسفة الكلاسيكية:تاريخ الفلسفة بلا ثغرات (1)•دراسات في فلسفة الدين التحليلية•رشدية عصر النهضة وتوابعها: الفلسفة العربية في بواكير أوروبا الحديثة•ممارسة العلم في ضوء الفلسفة•المتسول و قصص أخرى•حيارى الطريق : رحلة الإنسان من الحيرة إلى البصيرة في العالم الحديث•تاريخ الخلود•الأميرات دوما علي حق•الثقافة والقيمة•مراحل على طريق الحياة•التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية•افكار نيتشه حول الموسيقى
يعتبر كتاب العلم المرح تحضير للنظريات الكبيرة مثل العودة الأبدية و إرادة القوة و الإنسان المتفوق ... وغيرها ، والكتاب كما هو معروف شيء للسخرية من الحقائق التى يعتبرها نيتشة بالية كالقيم التى تدعمها ، والتى إذا انتصرت مرة هنالك فتساءلوا بكل ارتياب عن الضلال الذى دافع عنها فأولاها انتصارها ، شأن حقائق العلماء التى ينصح بالحذر منها لأن أصحابها لعلة عقمهم يكرهون الراقين ، وعيونهم باردة جافة لا تلقى نورها على طير حتى تعريه من ريشه ، إنهم يباهون بامتناعهم عن الكذب ، فاحذروا من هذه المباهاة لأن المجال بعيد بين من عجز عن الإتيان بالكذب ومن أحب الحقيقة.
يعتبر كتاب العلم المرح تحضير للنظريات الكبيرة مثل العودة الأبدية و إرادة القوة و الإنسان المتفوق ... وغيرها ، والكتاب كما هو معروف شيء للسخرية من الحقائق التى يعتبرها نيتشة بالية كالقيم التى تدعمها ، والتى إذا انتصرت مرة هنالك فتساءلوا بكل ارتياب عن الضلال الذى دافع عنها فأولاها انتصارها ، شأن حقائق العلماء التى ينصح بالحذر منها لأن أصحابها لعلة عقمهم يكرهون الراقين ، وعيونهم باردة جافة لا تلقى نورها على طير حتى تعريه من ريشه ، إنهم يباهون بامتناعهم عن الكذب ، فاحذروا من هذه المباهاة لأن المجال بعيد بين من عجز عن الإتيان بالكذب ومن أحب الحقيقة.