الحقيقة تحررك كيف نتحرر من السجن الذي فرضوه علينا و لعبو هم دور حراس السجن ديفيد آيك دراسات فكرية الكشف : المرحلة التالية من الوعي البشري•السر الأكبر•تصورات عقل متمرد•الحلم•ابناء الماتركس•اليات المؤامرة الكونية لتركيع شعوب العالم
خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام
الحقيقة تحررك كيف نتحرر من السجن الذي فرضوه علينا و لعبو هم دور حراس السجن
متاح
ربما لا نجد كاتبًا واحدًا خلال العشرين سنة الأخيرة أثار جدلًا لا ينتهي كما هو الحال مع الكاتب البريطاني ديفيد آيك. كثيرون يتفقون مع نظرية المؤامرة التي ينتهجها في تفسيره لأحداث التاريخ، ويقولون إن ما يسوقه من أدلة وبراهين وكثير منها موثق هو صحيح لدرجة كبيرة. أما أولئك الذين يرفضون نظريته وأغلبهم من اليهود وأقطاب وأبواق الماسونية والمتنورين فيلاحقونه ويتهمونه بـمعاداة السامية، تلك التهمة المعدة سلفا لتجريم كل من يحاول تعريتهم، والكشف عن مخططاتهم لاختطاف البشرية والسيطرة على العالم. وفي هذا الكتاب يستكمل آيك نظريته من خلال فضح وتعرية ما يسميه بـ النخبة العالمية، التي تسعى للسيطرة على العالم، من خلال أذرعها الطويلة المتمثلة في المائدة المستديرة، ولجنة ال300 التي ترتبط بمنظمات ومؤسسات وجماعات مختلفة بعضها يحمل أسماء خادعة، والجميع يعمل باتجاه واحد وهو إقامة النظام العالمي الجديد حيث حكومة عالمية واحدة، وجيش عالمي واحد، وبنك مركزي واحد وهكذا. ويشرح آيك في الكتاب الدور الذي تلعبه أكبر الإمبراطوريات المالية اليهودية في العالم (آل روكفلر وآل روتشيلد وآل مورغان) للسيطرة على العالم، من خلال امتلاكها لأكبر البنوك العالمية، وتحكمها في النظام المالي العالمي، وسيطرتها على صناع القرار في العالم، ومنهم من هم أعضاء في المائدة المستديرة، ومنهم بالطبع ملوك وملكات ورؤساء ورؤساء دول، وغيرهم من أصحاب القرار والنفوذ. هذا الكتاب قد نتفق مع بعض ما جاء فيه، وقد نختلف لكنه في النهاية جدير بالقراءة والتأمل فيما جاء به كاتبه.