هوامش الفلسفة جاك دريدا الفلسفة عن الحق في الفلسفة•عن الحق و الفلسفة•المهماز•فى الروح - هايدغر و السؤال•استراتيجية تفكيك الميتافيزيقيا•تاريخ الكذب•فصول منتزعة•الصوت والظاهرة•في علم الكتابة

التشابك•فوق بحر الضباب•حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء

هوامش الفلسفة

متاح

في هذا السفر المكثف في طبقات فوق طبقات يسعى دريدا إلى تفكيك التراث الفلسفي لكل من أفلاطون وكانط وهيجل ونيتشه وهوسرل وهايدجر، فيعود لقراءة كل واحد منهم في مقالة أو أكثر. كما يحتوي هذا الكتاب أيضاً على مقالات حول اللسانيات (سوسير وبنفنيست وأوستن)، ومقال حول طبيعة الإستعارة (المثيولوجيا البيضاء)، وهو مقال يشتمل على آراء هامة حول النظرية الأدبية... يسيطر دريدا بأسلوبه المذهل والمركب على المواضيع المذكورة في الكتاب، الذي يعد مصدر إلهام حقيقي للذين على إستعداد لمتابعته في دربه الصعب. يقول لنا هايدجر ما هو الزمان (لا - موجودية بوصفها لم يعد أو بوصفه ليس بعد)، ولكنه لا يمكنه أن يفعل ذلك إلا لأنه قد ترك نفسه يقول إن الزمان لا يمكنه أن يوجد إلا بوصفه موجوداً أو (بأن يوجد) أي بوصفه اسم فاعل، حاضر. ولأنه يتم التفكير في الزمان وفي وجوده إنطلاقاً من الحاضر، فإن الزمان يبدو -وللغرابة- لا - موجود (أو هو موجود غير خالص، ومركب)، ولأننا نظن أننا نعرف ما هو الزمان، في طبيعته، يمكننا، في الظاهر أن نستنتج وجوده القليل الشأن وحتى لا وجوده، ونحن نعرف أصلاً، على الأقل، من خلال الممارسة الساذجة للخطاب، ما ينبغي أن يكون عليه الزمان، ما يعنيه للماضي والمستقبل، لكي يمكننا استنتاج وجود الزمان القليل الشأن أو لا وجوده، ونفكر أن الماضي والمستقبل هي أعراض قليلة الشأن تطرأ على هذا الحاضر الذي نعرف عنه أنه المعنى والجوهر لما هو (الموجود)، وهذا هو ما لا يتغير من أرسطو إلى هيجل.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف