أسرار أحلامكم•طاقة صبر : الدليل العملى لعلاج الاندفاع بمهارة الصبر•الحيوات السرية للانطوائيين•علم نفس الجسد•التوحد•متعة الكراهية•لماذا نحن قلقون ؟•الأنا الجلدية•الدلالة النفسية و التشخيصية و التنبؤية للرسومات الخاصة بمضطربي الشخصية الحدية لدي عينة من المراهقين - دراسة إكلينيكية متعمقة•التعلق و الفقدان•التدخل العلاجي و الإرشاد النفسي•المقابلة السريرية المنظمة للاضطرابات العقلية
بالإضافة لذلك، سأشير إلى بعض الأسباب- النفسية، والتاريخية، والفلسفية- لهذا الداءِ الثقافيِ المُتزايدِ، الوباء المتعدد الأبعاد، والذى أدعوه Andldquo;أزمة في الذكورةAndrdquo;. وفي النهاية سأفحص طبيعة الذكورة نفسها، من خلال بعض جذورها النفسية والفلسفية واللاهوتية. وبالطبع سوف أضع في الإعتبار، الأنوثة أيضًا، لأنه من المستحيل إعتبار إحداهما دون الأخرى. كما جاء في الأسطورة التي ذكرت في محاورة أفلاطون، أن الذكر والانثى مرتبطان ببعضهما في الأصل وهما متلازمين حتى النهاية. برغم أن الجزء الأكبر من هذا الكتاب يتكلم عن شفاء الرجال، إلا أنني أود طمئنة القارئة المرأة بأنني لم أتجاهلها. لقد خلق الله الإنسان ذكرًا وأنثى، على صورته (تك 1: 26- 27). فالمرأة، حتى وإن كانت هويتها النوعية والجنسية أنثى متألقة، إلا أنها رجل لديه رحم. واليوم، غالبًا ما تحتاج نساء فرديات للتحرر من أفكار الجنس الواحد والتي تغطي على هويتهن الجنسية، أو حتى تمنعهم من قبول أو المُكاملة مع أنثى غير مؤكدة. وفي مثل هذه الحالات، هناك حاجة للتواصل مع الأنثى بدلاً من الالذكر (انظر قصة جودي ص 142 Andndash; 150). ولكن لكي تكتمل شخصيتها ليس فقط لا بد من تأكيد أنوثتها، ولكن الذكر الذي بداخلها من الضروري أن يُعرف، ويوازن، بل ومن الضروري أن يُعزَّز.
بالإضافة لذلك، سأشير إلى بعض الأسباب- النفسية، والتاريخية، والفلسفية- لهذا الداءِ الثقافيِ المُتزايدِ، الوباء المتعدد الأبعاد، والذى أدعوه Andldquo;أزمة في الذكورةAndrdquo;. وفي النهاية سأفحص طبيعة الذكورة نفسها، من خلال بعض جذورها النفسية والفلسفية واللاهوتية. وبالطبع سوف أضع في الإعتبار، الأنوثة أيضًا، لأنه من المستحيل إعتبار إحداهما دون الأخرى. كما جاء في الأسطورة التي ذكرت في محاورة أفلاطون، أن الذكر والانثى مرتبطان ببعضهما في الأصل وهما متلازمين حتى النهاية. برغم أن الجزء الأكبر من هذا الكتاب يتكلم عن شفاء الرجال، إلا أنني أود طمئنة القارئة المرأة بأنني لم أتجاهلها. لقد خلق الله الإنسان ذكرًا وأنثى، على صورته (تك 1: 26- 27). فالمرأة، حتى وإن كانت هويتها النوعية والجنسية أنثى متألقة، إلا أنها رجل لديه رحم. واليوم، غالبًا ما تحتاج نساء فرديات للتحرر من أفكار الجنس الواحد والتي تغطي على هويتهن الجنسية، أو حتى تمنعهم من قبول أو المُكاملة مع أنثى غير مؤكدة. وفي مثل هذه الحالات، هناك حاجة للتواصل مع الأنثى بدلاً من الالذكر (انظر قصة جودي ص 142 Andndash; 150). ولكن لكي تكتمل شخصيتها ليس فقط لا بد من تأكيد أنوثتها، ولكن الذكر الذي بداخلها من الضروري أن يُعرف، ويوازن، بل ومن الضروري أن يُعزَّز.