هدنة لألتقاط الأنفاس جورج أورويل أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) 1984•مزرعة الحيوان•اللغة والسياسة : مقالات في النقد والحرب واليسار•مزرعة الحيوان•الكتب مقابل السجائر•مزرعة الحيوان•1984•مزرعة الحيوان•ابنة القس•رسائل جورج أورويل - الرافدين•عالم تسكنه الحيوانات•1984 - ابداع•مزرعة الحيوان•متشردا في باريس•1984•مزرعة الحيوان•رواية 1984•الاعمال الشعرية الكاملة - جورج اورويل•دع الزنبقة تطير•شئ من الهواء المنعش•اليوميات 1938 - 1942•تحية الي كاتالونيا•أيام بورمية•1984 - ط افاق
الرجل ذو القناع الحديدي 1/2•هكذا الحياة•هبة المطر•منزل الأبواب•الغفران الأخير•المتلصص•صيف لا ينسى•الرقص فوق الهاوية•العزلة الهائلة•سطوح طهران•طائر وسط الذئاب•كرافال 3.5 : مذهل
نُشِرت هذه الرواية للكاتب الشهير «جورج أورويل» للمرة الأولى في يونيو عام ١٩٣٩م، قبل وقتٍ قصير للغاية من اندلاع الحرب العالمية الثانية. تحكي الرواية قِصةَ رجلٍ في منتصف العمر ينتمي إلى الطبقة المتوسطة الدنيا، ويعمل مندوبًا في إحدى شركات التأمين، يُدعى «جورج بولينج». بعد حصوله على طقم أسنانه الجديد، بدأ «بولينج» في استرجاعِ ذكريات صِباه، وقرَّر الهروب عائدًا إلى بلدة لوير بينفيلد؛ حيث المنزلُ الذي قضى فيه صِباه بالقرب من نهر التيمز، وكانت تلك بمثابة هدنة لالتقاط الأنفاس. كان يُفكر بين الحين والآخر خلال رحلته في المَخاطر الوشيكة للحرب التي كانت على وشك الاندلاع، قبل أن يُشاهِد مَخاوفه تتحقَّق بسقوطِ قذيفةٍ بالخطأ على بلدته. وقد صُدم من حقيقةِ أنه لم يبقَ شيء هناك كما كان، وأن كل شيء تغيَّر بصورةٍ كبيرة. ترسم الرواية صورةً واضحة لقلقِ ما قبل الحرب، والصراع بين الحنين للماضي والتقدُّم نحو المستقبل؛ وتُعَد ذات طابَع تشاؤمي؛ إذ يتبيَّن من خلالها كيف أن النزعتَين الاستهلاكية والرأسمالية تُدمِّران أفضل ما في الريف الإنجليزي، وأنَّ ثَمة مخاطرَ خارجيةً جديدة كبرى تواجه بريطانيا.
نُشِرت هذه الرواية للكاتب الشهير «جورج أورويل» للمرة الأولى في يونيو عام ١٩٣٩م، قبل وقتٍ قصير للغاية من اندلاع الحرب العالمية الثانية. تحكي الرواية قِصةَ رجلٍ في منتصف العمر ينتمي إلى الطبقة المتوسطة الدنيا، ويعمل مندوبًا في إحدى شركات التأمين، يُدعى «جورج بولينج». بعد حصوله على طقم أسنانه الجديد، بدأ «بولينج» في استرجاعِ ذكريات صِباه، وقرَّر الهروب عائدًا إلى بلدة لوير بينفيلد؛ حيث المنزلُ الذي قضى فيه صِباه بالقرب من نهر التيمز، وكانت تلك بمثابة هدنة لالتقاط الأنفاس. كان يُفكر بين الحين والآخر خلال رحلته في المَخاطر الوشيكة للحرب التي كانت على وشك الاندلاع، قبل أن يُشاهِد مَخاوفه تتحقَّق بسقوطِ قذيفةٍ بالخطأ على بلدته. وقد صُدم من حقيقةِ أنه لم يبقَ شيء هناك كما كان، وأن كل شيء تغيَّر بصورةٍ كبيرة. ترسم الرواية صورةً واضحة لقلقِ ما قبل الحرب، والصراع بين الحنين للماضي والتقدُّم نحو المستقبل؛ وتُعَد ذات طابَع تشاؤمي؛ إذ يتبيَّن من خلالها كيف أن النزعتَين الاستهلاكية والرأسمالية تُدمِّران أفضل ما في الريف الإنجليزي، وأنَّ ثَمة مخاطرَ خارجيةً جديدة كبرى تواجه بريطانيا.