مقتضيات اللامبالاة - فى حب الفلسفة هاني حجاج الفلسفة كيف تكتب السيناريو ؟•الكاردينال•العلم بالشيء•ألفريد هيتشكوك : السيكوباتي اللطيف•كوينتن تارانتينو : مخرج بلا رحمة•الفلسفة والطريق إلى الله•ما وراء الطبيعة - الكتاب الاول•الدونجوان•الجسم ذلك المجهول•عالم السيرك•عالم تحت المجهر•الكيمياء المدهشة•فراشة كلها الوان•قضية الفندق المسكون•مقتضيات اللامبالاة في حب القراءة•فرجة(عين على السينما)•حتي تحترق النجوم•تيليسينما•الفانتازيو•تحت الجبال و المدن•في علم الغيب•زائر فوق العاده•المتاهه•رهف

أين ذهب المستقبل؟•انتصار الدين•سادة الجنس البشري•عن السلطة والأيديولوجيا•أربع وعشرون ساعة من حياة سقراط•غلاة الأنوار•الحكمة القديمة•حديث الصمت•الأزمنة العدمية : التفكير مع ماكس فيبر•فن أن تكون دائما علي صواب•فلسفات التعددية الثقافية•الإبستمولوجيا - مقدمة معاصرة في نظرية المعرفة

مقتضيات اللامبالاة - فى حب الفلسفة

متاح

الأفكار الرائعة تحتاج لطريقة جميلة في الكتابة، ومن لم يستعد للكتابة بلغة غنية وتصرف جميل، يعز عليه أن يبلغ جواهر الأفكار، فاللغة الضعيفة بالنسبة للفكرة كالنمر للغزالة واللغة الضعيفة تقتل أي فكرة خلابة.. هكذا يختار الفيلسوف أن تكون فكرته قطرة مطر ألقتها سحابة أو بذرة نقلها طائر لأرض جديدة لتنمو وتثمر أو أن تكون جثة ألقتها الأمواج العاتية على الشاطئ. تنحسر الموجة عائدة إلى البحر وتنمو الفكرة الرديئة في جذر خبيث يغفل القارئ وجوده في نفسه، وتستحيل الأفكار الكبيرة بسبب من قلة عناية الكاتب إلى ما يشبه أعقاب سجائر تتساقط ليلا وتبقى مشتعلة بجوار الأرصفة، قد يلتقطها عابر ويجد فيها مزاجه أو نواة لكتابة أفضل وأكثر اتقانا!

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف