ماكيت القاهرة طارق إمام أدب عربي•دراما أقاصيص أقصر من أعمار أبطالها•الحياة الثانية لقسطنطين كفافيس•الارملة تكتب الخطابات سرا•هدوء القتلة•ضريح ابى•شريعة القطة•طعم النوم•مدينة الحوائط اللانهائية•ضريح أبي•الارملة تكتب الخطابات سرا•الحياة الثانية لقسطنطين كفافيس•حكاية رجل عجوز•هدوء القتلة

أندروميدا•تحت خط الحياة•صوفي - حكاية الحكايات•عاصفة في الفص الأمامي•أيان•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•الخباء•ويلات الهيمنة•الهامش•بالوكالة عن الغيب•حسبتك من أهلي

ماكيت القاهرة

متاح

في روايته الجديدة ينقلك طارق إمام إلى القاهرة 2045. والمشروع إنجاز ماكيت للعاصمة المصرية السابقة قبل ربع قرن، جوهره إحياء ذاكرة المدينة. ولأن السؤالَ لا ينجيك من تقاطع واقع - مصيره المحو، مع خيال - يجتاح الأمكنة التي تخلق قاطنيها؛ ستبحث عن ذاتك في مرايا الحكاية. ماذا يحدث لو اكتشفت أنك مجرد شخصية روائية تتحكم في مصيرها شخصية روائية أخرى؟ تعيش في ماكيت أكبر من ماكيت اعتبرته، لسنوات طويلة، مدينتك؟ ستكون حتما إما أوريجا أو نود أو بلياردو، وستمضي في قراءة روايةٍ هي ماتريوشكا من المدن المتطابقة، كلَّما فضضت مدينة واجهتك مدينة مضادة. ولك أن تتساءل عن شرط الوجود القاسي: ألهذه الدرجة يمكن لمكان متخيل أن يمحو مكانا حقيقياً؟ميدان التحرير، رائحة الثورة، برج القاهرة، شارع محمد محمود، وبيتك؛ كلها أماكن ستعيد التفكير في شرط وجودها الذي هو بالضرورة شرط وجودك. لأن طارق إمام، في ماكيت القاهرة، هو صانع مُصغرات سردية، لها أن تستحيل رواية مليئة بالتفاصيل الفنية، بمحاكاةِ جوهرِ الأشياء، بذاكرة الأفراد، وبالمصائر المرسومة بطريقة تجعل من الكتابة عملا أشبه بتشييد مدينة، أو ربما ماكيت مدينة.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف