زيارة حميمة تاخرت كثيرا سامية محرز تصنيفات أخري•أعلام وسير إمبراطورية نادية•اطلس القاهرة الادبى - مائة عام فى شوارع القاهرة
رسائل نهرو الي انديرا•نيكولو ماكيافيلي•50 قصة نجاح عالمية بدأت بالفشل•هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط
«رحلة طويلة قطعتها سامية محرز منذ الطفولة في المدارس الأجنبيّة بالقاهرة، حيث نفّرتها المناهج الحكوميّة المقرّرة على جميع طلبة الجمهورية من الأدب العربي، ثم في جامعات الولايات المتحدة حيث بدأ تصالحها مع جذورها، إلى أن استقرت أخيرا في الجامعة الأمريكيّة بالقاهرة لتقوم بتدريس الأدب العربي ذاته! إحدى المحطّات الهامة في رحلتها كانت الشاعر الرومانسي الكبير ابراهيم ناجي، جدّها لأمّها. ولدت بعد وفاته بعامين ودرست شعره على مضض في المدرسة ولم تعره اهتماما إلى أن ورثت من خالتها أوراقًا له بعضها خطابات ومذكّرات شخصيّة ومسودّات لبعض أهم قصائده من بينها قصيدة «الأطلال» والبعض الآخر ترجمات أدبيّة ومشاريع كتب غير مكتملة في الطب كلها لم يطّلع عليها أحد قبلها، ألقت الضوء على جوانب مجهولة ومطموسة من حياته: معاناته الماديّة وصراعاته مع البيروقراطيّة وعلاقاته العاطفيّة التي طالما حرصت عائلته على إبقائها طى الكتما?. وكانت النتيجة هذه الزيارة الحميمة بين الحفيدة الناقدة وجدّها الطبيب الشاعرتنبئ في طيّاتها عن تشكّل علاقة جديدة بينهما. كتاب بديع يمثّل إضافة هامّة لكتابات سامية محرز السابقة في النقد الأدبي والترجمة».
«رحلة طويلة قطعتها سامية محرز منذ الطفولة في المدارس الأجنبيّة بالقاهرة، حيث نفّرتها المناهج الحكوميّة المقرّرة على جميع طلبة الجمهورية من الأدب العربي، ثم في جامعات الولايات المتحدة حيث بدأ تصالحها مع جذورها، إلى أن استقرت أخيرا في الجامعة الأمريكيّة بالقاهرة لتقوم بتدريس الأدب العربي ذاته! إحدى المحطّات الهامة في رحلتها كانت الشاعر الرومانسي الكبير ابراهيم ناجي، جدّها لأمّها. ولدت بعد وفاته بعامين ودرست شعره على مضض في المدرسة ولم تعره اهتماما إلى أن ورثت من خالتها أوراقًا له بعضها خطابات ومذكّرات شخصيّة ومسودّات لبعض أهم قصائده من بينها قصيدة «الأطلال» والبعض الآخر ترجمات أدبيّة ومشاريع كتب غير مكتملة في الطب كلها لم يطّلع عليها أحد قبلها، ألقت الضوء على جوانب مجهولة ومطموسة من حياته: معاناته الماديّة وصراعاته مع البيروقراطيّة وعلاقاته العاطفيّة التي طالما حرصت عائلته على إبقائها طى الكتما?. وكانت النتيجة هذه الزيارة الحميمة بين الحفيدة الناقدة وجدّها الطبيب الشاعرتنبئ في طيّاتها عن تشكّل علاقة جديدة بينهما. كتاب بديع يمثّل إضافة هامّة لكتابات سامية محرز السابقة في النقد الأدبي والترجمة».