الصرخة رضوى عاشور تصنيفات أخري•أعلام وسير لكل المقهورين اجنحة•التابع ينهض•الطريق الي الخيمة الاخري•صيادوا الذاكرة•خديجة و سوسن•رأيت النخل•الرحلة•حجر دافئ•قطعة من اوروبا•الحداثة الممكنة :الشدياق والساق على الساق•أثقل من رضوي•تقارير السيدة راء•سراج•فرج•اطياف•الطنطورية•ثلاثية غرناطة

سؤال الحياة - سيرة ذاتية•إيلون ماسك : المبرمج الذي بنى إمبراطورية•مشبك ورق احمر•بير مسعود : ثلاثية مسرحية•الكشف عن تشيكوف المصري•طرب اليهود العرب•موديلياني : وردة الفن الحزينة•نوال السعداوي التمرد المبدع•أحمد بن حنبل•ميسي القصة الكاملة•رونالدو الساعي الي الكمال•ابن سينا فيلسوف الأطباء

الصرخة

متاح

«رسائل التشاؤم فعل لا أخلاقي»، عبارة بسيطة ودالة، تبعث بها الروائية المصرية رضوى عاشور إلى القارئ عبر سطور كتابها الصادر أخيراً «أثقل من رضوى... مقاطع من سيرة ذاتية» - دار «الشروق»، القاهرة. وعلى رغم رسائل المقاومة والتفاؤل التي يبثها الكتاب، تستهل صاحبة «الطنطورية»، و «ثلاثية غرناطة»، صفحات سيرتها باعتذار من القارئ الافتراضي: «عليَّ أن أعترف بالذنب لإشراكك في كل هذه التفاصيل... لكن كيف أكفِّر عن ذنبي»؟». ربما لأنها كانت تخشى عزوفاً محتملاً عن مواصلة قراءة مقاطع جاءت في معظمها حزينة وموجعة لكنها محمّلة بطاقة إيجابية محرضة على مواصلة حياة ترى صاحبة السيرة أنها «تؤطر الموت. تسبقه وتليه، وتفرض حدوده. تحيطه من الأعلى والأسفل، ومن الجانبين». تمزج عاشور في هذه المقاطع تجربتي الثورة والمرض الذي ظلت تواجهه طوال السنوات الثلاث الأخيرة، وتتأمل فعل الكتابة بوصفه «محاولة لاستعادة إرادة منفية»، وتحكي عن الجامعة و «ميدان التحرير» والشهداء، فتقول: «حين يراودني اليأس أقول لنفسي لا يصح ولا يجوز، لأنني من حزب النمل، من حزب قشة الغريق. أتشبث بها ولا أفلتها أبداً من يدي

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف