سيمفونية الرعاة أندريه جيد أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) الباب الضيق•دوستويفسكي: مقالات ومحاضرات•حبيسة بواتيية•إيزابيل•مدرسة الزوجات•السيمفونية الرعوية•الباب الضيق (مكتبة نوبل )•الباب الضيق•اللاأخلاقي ( اللا أخلاقي )•إيزابيل
ارض الله•دماء في سردينيا وقصص أخرى•المنزل القابع فوق التل•بزوغ المساء•هيباتيا : وجه قديم لخصوم جدد•رسائل ابن البيطار•المهاجرون•المنيران 1/2•نحن ننتشر•عشاق كويواكان•إيريم•تاريخ الحنين
في روايته «سيمعونية الرعاة» بدور الصراع بين الحب الحسي، وبين المحبة الروحية، وما تمليه من إحسان ورحمه، ويدور هذا الصراع في نفس قس بروتستانتي شديد التدين تعرض له العواية في شخص صبة عمياء، سبه خرساء، يتيمة، هو الذي علمها القراءة والكلام، وتقفها إنها أشبه ببجماليون أخرى کالتی تصورها برنارد شو، إنه هو الذي حولها من حامة عقل، لا معرفه لها، ولا إحساس بالحياة، إلى كاني شديد الحساسية، يجيد عزف الموسيقى، وتكسفت عن جمال فالق، وهكذا تسربت العواية، ونما الحب بينهما كأقوى ما يكون، يمكن القناة لم تعرف الصراع الذي عرفه القس الكهل، الذي تسلل الحب إليه تحت قناع الرحمة والمسؤولية الدينية يقول نظمي لوقا: «صوره بارعة من أدب أندريه جيد تقدمها سيمفونية الرعاة بأسلوبها الموسيقى، وإتقانها، أي ستطبق الذي اشتهر به هذا الكاتب الذي عاس للفي، ولم يكن مضطراً للتكسب نفيه، وهو يستعبر للعنوان هذا الاسم المشهور في عالم الموسيقى، ويتلاعب بمدلول كلمة الراعي باللغة الفرنسية، حيث تدل على رعاة الأغنام، وعلى القسوس البروتستانت برع أندريه جيد في تصوير ما بشارع النفس الإنسانية من العواطف والانفعالات، وكيف تجار الإنسان بين الالتزام الحلقي ورغبات نفسه، و«سيمفونية الرعاة» مكتوبة على شكل مذكرات، شأنها شأن «الام فيرير» لجيبة، و المساكني» لدستويفسكي، ما أباح للمؤلف سبع خلجات البطل النفسية وأطوارها خطوة خطوة، وهناك قصه طويلة بعنوان «محاولة حب» وهي ستمى إلى نفس النوع النفسي الرمزي
في روايته «سيمعونية الرعاة» بدور الصراع بين الحب الحسي، وبين المحبة الروحية، وما تمليه من إحسان ورحمه، ويدور هذا الصراع في نفس قس بروتستانتي شديد التدين تعرض له العواية في شخص صبة عمياء، سبه خرساء، يتيمة، هو الذي علمها القراءة والكلام، وتقفها إنها أشبه ببجماليون أخرى کالتی تصورها برنارد شو، إنه هو الذي حولها من حامة عقل، لا معرفه لها، ولا إحساس بالحياة، إلى كاني شديد الحساسية، يجيد عزف الموسيقى، وتكسفت عن جمال فالق، وهكذا تسربت العواية، ونما الحب بينهما كأقوى ما يكون، يمكن القناة لم تعرف الصراع الذي عرفه القس الكهل، الذي تسلل الحب إليه تحت قناع الرحمة والمسؤولية الدينية يقول نظمي لوقا: «صوره بارعة من أدب أندريه جيد تقدمها سيمفونية الرعاة بأسلوبها الموسيقى، وإتقانها، أي ستطبق الذي اشتهر به هذا الكاتب الذي عاس للفي، ولم يكن مضطراً للتكسب نفيه، وهو يستعبر للعنوان هذا الاسم المشهور في عالم الموسيقى، ويتلاعب بمدلول كلمة الراعي باللغة الفرنسية، حيث تدل على رعاة الأغنام، وعلى القسوس البروتستانت برع أندريه جيد في تصوير ما بشارع النفس الإنسانية من العواطف والانفعالات، وكيف تجار الإنسان بين الالتزام الحلقي ورغبات نفسه، و«سيمفونية الرعاة» مكتوبة على شكل مذكرات، شأنها شأن «الام فيرير» لجيبة، و المساكني» لدستويفسكي، ما أباح للمؤلف سبع خلجات البطل النفسية وأطوارها خطوة خطوة، وهناك قصه طويلة بعنوان «محاولة حب» وهي ستمى إلى نفس النوع النفسي الرمزي