اعوام التوتة بسمة عبد العزيز أدب عربي•دراما مقام الكلام في نكش المألوف من ألفاظ وأحوال•الطابور - المحروسة•هنا بدن•سطوة النص•ذاكرة القهر•الطابور•إغراء السلطة المطلقة
الحرير المخملي•جات كده•الحالم الأخير في مدينة تموت•أيام الفاطمي المقتول•ليل ينسى ودائعه•آخر ملوك سديم•أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟
ما يحدث في البناية الصغيرة ينتقل بسرعة البرق من شقَّةٍ إلى أخرى، يشارك في عملية النقل أشخاصٌ عديدون، بدءًا من السُّكَّان أنفسهم الذين لا يجدون تسليةً أكثر إثارة، وقد تجاوز بعضُهم سِنَّ العمل إلى مرحلة المعاش، مرورًا بالناقلات الأخرى الطبيعية، النساء الائي يخدمن بانتظام في معظم الشُّقَق، ورضوان، الذي يرعى -إلى جانب تنظيف السُّلَّم- حديقة صغيرة تحيط بالبناية، وأخيرًا، زوجة البواب، الذي تو قبل شهور معدودة، تاركًا لها وظيفته، ومُتَّسَعًا من الوقت يمكِّنها مِن التفرُّغ التام لشؤون البناية وقاطنيها.
ما يحدث في البناية الصغيرة ينتقل بسرعة البرق من شقَّةٍ إلى أخرى، يشارك في عملية النقل أشخاصٌ عديدون، بدءًا من السُّكَّان أنفسهم الذين لا يجدون تسليةً أكثر إثارة، وقد تجاوز بعضُهم سِنَّ العمل إلى مرحلة المعاش، مرورًا بالناقلات الأخرى الطبيعية، النساء الائي يخدمن بانتظام في معظم الشُّقَق، ورضوان، الذي يرعى -إلى جانب تنظيف السُّلَّم- حديقة صغيرة تحيط بالبناية، وأخيرًا، زوجة البواب، الذي تو قبل شهور معدودة، تاركًا لها وظيفته، ومُتَّسَعًا من الوقت يمكِّنها مِن التفرُّغ التام لشؤون البناية وقاطنيها.