مفهوم المنهج العلمي يمنى طريف الخولى كتب علمية منهج العلم•الحرية الانسانية و العلم مشكلة فلسفية•مشكلة العلوم الانسانية•الحرية الانسانية و العلم•الوجودية الدينية دراسة في فلسفه باول تيليش
لم تسقط التفاحة•عقلية الرياضيات•آلة الجينات•عالم رقمي : الاتصال والإبداع والحقوق• ضوء في الظلام• بسائط علم الفلك وصور السماء• أمواج في بحر مستحيل•تاريخ موجز للحب•من عجائب العلوم•سلسلة علوم نهضة الصين : البيانات الضخمة و نهضة المعلومات•سلسلة علوم نهضة الصين : الطاقة و نهضة الإنتاج•سلسلة علوم نهضة الصين : الإنترنت ونهضة التقنيات
«المنهج العلمي في جوهره آلية إيجابية فعَّالة لتَعامُل الإنسان مع وقائع عالَمه، تقوم على التآزر والتحاور بين قدرات الذهن ومعطيات الحواس، وهذه آلية كامنة في كل عقلٍ بشري.»يُمثل المنهجُ العلمي الطريقَ الناجز الذي يسلكه العلماء لتأطير أبحاثهم، والأساسَ الأمثل للوصول إلى نتائج واستنتاجات يُبنى عليها. ويُؤكد الكتاب على أنه مهما تضاءلت النتائج التي تَوصل إليها العلماء في الكشف عن أسرار الكون، فسيظل المغزى الأعظم للمنهج العلمي هو تجسيدَه لطريقةٍ في التفكير سديدة ومثمرة يُمكن تسخيرها مع كل واقع. وتطرح الكاتبةُ مجموعة من التساؤلات الكبرى حول «المنهج العلمي» وعلاقته بنشأة فلسفة العلم وتاريخه، وعلاقة ذلك بالتراث العربي، وتفاعلاته مع الحداثة وما بعدها؛ فتمضي بنا من أعماق التاريخ، مرورًا بتأثيرات الثورة الصناعية وصلابتها، وصولًا إلى الثورة المعلوماتية وسُيولتها. تُعرِّج الكاتبةُ أخيرًا على كيفية توظيف المنهج العلمي في واقعنا المعاصر وفي مستقبلنا.
«المنهج العلمي في جوهره آلية إيجابية فعَّالة لتَعامُل الإنسان مع وقائع عالَمه، تقوم على التآزر والتحاور بين قدرات الذهن ومعطيات الحواس، وهذه آلية كامنة في كل عقلٍ بشري.»يُمثل المنهجُ العلمي الطريقَ الناجز الذي يسلكه العلماء لتأطير أبحاثهم، والأساسَ الأمثل للوصول إلى نتائج واستنتاجات يُبنى عليها. ويُؤكد الكتاب على أنه مهما تضاءلت النتائج التي تَوصل إليها العلماء في الكشف عن أسرار الكون، فسيظل المغزى الأعظم للمنهج العلمي هو تجسيدَه لطريقةٍ في التفكير سديدة ومثمرة يُمكن تسخيرها مع كل واقع. وتطرح الكاتبةُ مجموعة من التساؤلات الكبرى حول «المنهج العلمي» وعلاقته بنشأة فلسفة العلم وتاريخه، وعلاقة ذلك بالتراث العربي، وتفاعلاته مع الحداثة وما بعدها؛ فتمضي بنا من أعماق التاريخ، مرورًا بتأثيرات الثورة الصناعية وصلابتها، وصولًا إلى الثورة المعلوماتية وسُيولتها. تُعرِّج الكاتبةُ أخيرًا على كيفية توظيف المنهج العلمي في واقعنا المعاصر وفي مستقبلنا.