الميتافيزيقا أرسطوطاليس الفلسفة السياسة•الاخلاق•الاخلاق - أرسطوطاليس•كتاب النفس•الكون و الفساد•السياسة - مع مقدمة في علم السياسة منذ الثورة الفرنسية حتي عصر الحاضر للبروفسور بارتلمي سانتهيلير•الكون و الفساد•كتاب النفس
حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء•مدخل إلى الفلسفة•تاريخ قصير للفلسفة اليونانية
كتاب الميتافيزيقا لأرسطو ليس كأي كتاب.. إنه الكتاب الذي دارت حوله الفلسفة تحليلا وشرحا وتأويلا. إنه الكتاب الذي صبغ الفلسفات الدينية مسيحية وإسلامية بصيغته، ومن خلاله وعلى أساسه تحت الفلسفات التوقيقية بين الدين والفلسفة، وهو الكتاب الذي أعطى للفلسفة تعريفها الاصطلاحي الذي لا يزال هو حتى اليوم. وهو الأهم بين مؤلفات ارسطو جميعا: ذلك الكتاب الذي كان يتحدث فيه عن موضوع أطلق عليه بصورة عامة ومتكررة في الكتاب الفلسفة الأولى. وأصبح اسما لأكثر مؤلفات أرسطو تأثيرا في عالم الفلسفة منذ ذلك التاريخ وحتى الآن إذ سيطر أي سطر بهذا الكتاب على البحث الفلسفي غربا وشرقا منذ القرن الرابع قبل الميلاد وحتى مطلع العصر الحديث. وتحددت بالتالي موضوعات البحث الفلسفي مستقلة عن موضوعات البحث في العلوم الأخرى، وصار الموضوع الرئيسي للفلسفة هو ما يدور حول البحث في ماهية الوجود وعلله على النحو الذي وضعه أرسطو. تاريخ الفلسفة اللاحق كله وحتى الآن صار يقيس الفلسفة: معنى وموضوعا ومنهجا بحسب قربها أو بعدها من هذه الرؤية الأرسطية.
كتاب الميتافيزيقا لأرسطو ليس كأي كتاب.. إنه الكتاب الذي دارت حوله الفلسفة تحليلا وشرحا وتأويلا. إنه الكتاب الذي صبغ الفلسفات الدينية مسيحية وإسلامية بصيغته، ومن خلاله وعلى أساسه تحت الفلسفات التوقيقية بين الدين والفلسفة، وهو الكتاب الذي أعطى للفلسفة تعريفها الاصطلاحي الذي لا يزال هو حتى اليوم. وهو الأهم بين مؤلفات ارسطو جميعا: ذلك الكتاب الذي كان يتحدث فيه عن موضوع أطلق عليه بصورة عامة ومتكررة في الكتاب الفلسفة الأولى. وأصبح اسما لأكثر مؤلفات أرسطو تأثيرا في عالم الفلسفة منذ ذلك التاريخ وحتى الآن إذ سيطر أي سطر بهذا الكتاب على البحث الفلسفي غربا وشرقا منذ القرن الرابع قبل الميلاد وحتى مطلع العصر الحديث. وتحددت بالتالي موضوعات البحث الفلسفي مستقلة عن موضوعات البحث في العلوم الأخرى، وصار الموضوع الرئيسي للفلسفة هو ما يدور حول البحث في ماهية الوجود وعلله على النحو الذي وضعه أرسطو. تاريخ الفلسفة اللاحق كله وحتى الآن صار يقيس الفلسفة: معنى وموضوعا ومنهجا بحسب قربها أو بعدها من هذه الرؤية الأرسطية.