إعادة التفكير في العنف الديني مجموعة مؤلفين دين إسلامي•الفكر الإسلامي ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•فقد ظل تكرار•الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•حكايات من رماد الاساطير•العلاج الموجز للتنشيط السلوكي للاكتئاب : دليل العلاج المعدل•عشر رصاصات في رأس ناشر•ما لم تقله أسمهان للبحر•قيود من وهم•هل شعر برغبة عارمة في الاستسلام مؤخرا•الذكاء الروحي وفن القيادة•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•فصول مختارة من كتب التاريخ•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2
فضائل بيت المقدس والشام•حول الدين والدولة•تحت راية الإسلام•نحن والإسلام•الفتوي بين الجمود و التمييع•ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية•إسلام الخوارج
لأن العنف الديني كان ولا يزال مثار إنكار أكثر من أي عنف آخر، ولأن تعريق العنف وتعريف الدين، ومن ثم تعريف العنف الدين، كانت ولا تزال مثال إشكال وبحث وتساؤل.يجمع هذا السفر بين أوراق بحثية تحاول تعريف العنف والدين والعنف الديني، وتحاول الكشف عن أصول العنف في العالم المعاصر، واحتكار المؤسسات السياسية للعنف من حيث الأدوات والشرعية.يجمع بين بحوث هذا الكتاب خيط ناظم، يطرح أسئلة جديدة عن الإرهاب والعنف الديني، وتجادل بأن الفكرة القائلة بأن الدين يُسبب العنف واحدة من أكثر الأساطير رواجًا في الثقافة الغربية. ويحتوي الكتاب على أربع دراسات مترجمة. يحلل وليام كافينو في الدراسة الأولى «عنف الدين: فحص أسطورة رائجة» الربط الرائج بين الدين والعنف في الدراسات الأكاديمية المعاصرة، ويفند الحجج الثلاثة الأساسية التي تُساق للدفاع عنه. وفي الدراسة الثانية، «حتى قيام الساعة: جيرار وشميت وأصول العنف»، يقدم أنطونيو سيريلا تحليلًا مقارنًا ثريًّا بين أفكار كل من ريني جيرار وكارل شميت حول أصول العنف السياسي وتجلياته المعاصرة في ظل العولمة. ويسعى سكوت توماس في الدراسة الثالثة «إعادة التفكير في العنف الديني: نحو مقاربة محاكية للعنف في العلاقات الدولية» إلى تطبيق نظرية ريني جيرار عن العنف المحاكي وآلية كبش الفداء في حقل السياسة الخارجية والعلاقات الدولية. وفي الدراسة الرابعة والأخيرة «ما هو الديني حقًّا في الإرهاب الديني؟» يقدم جيروين جانينج وريتشارد جاكسون، تحليلًا نقديًّا لاستخدام مصطلح «الإرهاب الديني» في التحليل السياسي ودراسات الإرهاب.
لأن العنف الديني كان ولا يزال مثار إنكار أكثر من أي عنف آخر، ولأن تعريق العنف وتعريف الدين، ومن ثم تعريف العنف الدين، كانت ولا تزال مثال إشكال وبحث وتساؤل.يجمع هذا السفر بين أوراق بحثية تحاول تعريف العنف والدين والعنف الديني، وتحاول الكشف عن أصول العنف في العالم المعاصر، واحتكار المؤسسات السياسية للعنف من حيث الأدوات والشرعية.يجمع بين بحوث هذا الكتاب خيط ناظم، يطرح أسئلة جديدة عن الإرهاب والعنف الديني، وتجادل بأن الفكرة القائلة بأن الدين يُسبب العنف واحدة من أكثر الأساطير رواجًا في الثقافة الغربية. ويحتوي الكتاب على أربع دراسات مترجمة. يحلل وليام كافينو في الدراسة الأولى «عنف الدين: فحص أسطورة رائجة» الربط الرائج بين الدين والعنف في الدراسات الأكاديمية المعاصرة، ويفند الحجج الثلاثة الأساسية التي تُساق للدفاع عنه. وفي الدراسة الثانية، «حتى قيام الساعة: جيرار وشميت وأصول العنف»، يقدم أنطونيو سيريلا تحليلًا مقارنًا ثريًّا بين أفكار كل من ريني جيرار وكارل شميت حول أصول العنف السياسي وتجلياته المعاصرة في ظل العولمة. ويسعى سكوت توماس في الدراسة الثالثة «إعادة التفكير في العنف الديني: نحو مقاربة محاكية للعنف في العلاقات الدولية» إلى تطبيق نظرية ريني جيرار عن العنف المحاكي وآلية كبش الفداء في حقل السياسة الخارجية والعلاقات الدولية. وفي الدراسة الرابعة والأخيرة «ما هو الديني حقًّا في الإرهاب الديني؟» يقدم جيروين جانينج وريتشارد جاكسون، تحليلًا نقديًّا لاستخدام مصطلح «الإرهاب الديني» في التحليل السياسي ودراسات الإرهاب.