ما بعد العلمانية ... دراسات نقدية مجموعة مؤلفين دين إسلامي•الفكر الإسلامي ألف باء بيداجوجيا نسوية : إعادة تخيل لأصول التربية•فقد ظل تكرار•الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قراءات نسوية في التاريخ الثقافي العربي•حكايات من رماد الاساطير•العلاج الموجز للتنشيط السلوكي للاكتئاب : دليل العلاج المعدل•عشر رصاصات في رأس ناشر•ما لم تقله أسمهان للبحر•قيود من وهم•هل شعر برغبة عارمة في الاستسلام مؤخرا•الذكاء الروحي وفن القيادة•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•فصول مختارة من كتب التاريخ•محمد علي و عصره•شظايا الصمت•قواعد الصرف•قواعد النحو•الخلاصة - 21 تجربة من 21 متخصص وخبير فى إدارة الموارد البشرية من الوطن العربى•جوف شاغر•حدث في عوالم أخرى•مقدمة في علم اللغة الحاسوبي والترجمة اللآلية•العلم وأزمنته ج2•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 3•الشخصية والفروق الفردية والذكاء ج 2
فضائل بيت المقدس والشام•حول الدين والدولة•تحت راية الإسلام•نحن والإسلام•الفتوي بين الجمود و التمييع•ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية•إسلام الخوارج
لأن العلمانية من حيث المصطلح والدلالة، ومن حيث الأثر السياسي والاجتماعي، كانت ولا تزال مثار بحث وتساؤل في العديد من الدراسات الغربية، يجمع هذا السفر بين عدد من الأوراق البحثية التي تسلط الضوء على مفهوم العلمانية وإشكالاته في سياقٍ ما بعد حداثي، كما تتساءل عن علاقة العلمانية بالدين، وتحاول الكشف عن مفاهيم العلمانية والعلمانوية والعلمنة.ويجمع بين بحوث هذا الكتاب خيط ناظم، يطرح أسئلة جديدة عن العلمانية، ويحاول الكشف عن غموض المصطلح وتعقيد الإشكالات التي يطرحها، والمجالات المعرفية والاجتماعية التي يشتبك معها.ويتضمن مجموعة من الدراسات المترجمة لنخبة من أهم المفكرين المهتمين بمسألة العلمانية. ففي دراسة «العلمانية الغربية»، يقدم لنا الفيلسوف والمنظّر الاجتماعي المرموق تشارلز تايلور بعض أفكاره الأساسية عن الموضوع، والتي فصل فيها القول في كتابه ذائع الصيت عصر علماني. وفي دراسة «العلماني والعلمانويات» يقدم لنا عالم اجتماع الأديان خوسيه كازانوفا تحليلًا مفاهيميًّا مفصَّلًا لمفاهيم العلماني والعلمنة والعلمانوية مع التركيز على المفهوم الأخير. بينما يقدم في دراسته «ما بعد العلماني: سجال مع هابرماس»، تحليلًا لمفهوم العلمانية ونقدًا لمفهوم ما بعد العلماني عند الفيلسوف الألماني الكبير يورجن هابرماس. وفي دراسته «مقارعة العلمانوية: العلمانوية والإسلام في أعمال طلال أسد» يستعرض سيندر بانجستاد وينقد مفهوم العلمانوية عند الأنثروبولوجي المرموق طلال أسد. وفي دراسة «العلمانوية: مضمونها وسياقها»، يقدم لنا عقيل بلجرامي، مشتبكًا مع أفكار تشارلز تايلور، تحليلًا مفصَّلًا لمفهوم العلمانوية، كمذهب سياسي، ولأسس ومبررات تبنيها وتطبيقها. وفي دراسته «تنويعات التجربة العلمانية»، يقدم جريجوري ستارت نقدًا قويًّا لمفهوم العلماني ومشتقاته، ويحاجج عن أنه مفهوم معياري أو قيمي، متنازع فيه جوهريًّا، وبالتالي قيمته التحليلية ضعيفة أو معدومة. وفي دراستها «الإسلاموية والعلمنة والعلمانية»، تطبق كاتيرينا دالاكاورا أفكار كازانوفا وتايلور على الحركات الإسلامية، وتبين مدى تغلغل العلمانية في بنية هذه الحركات وممارستها.
لأن العلمانية من حيث المصطلح والدلالة، ومن حيث الأثر السياسي والاجتماعي، كانت ولا تزال مثار بحث وتساؤل في العديد من الدراسات الغربية، يجمع هذا السفر بين عدد من الأوراق البحثية التي تسلط الضوء على مفهوم العلمانية وإشكالاته في سياقٍ ما بعد حداثي، كما تتساءل عن علاقة العلمانية بالدين، وتحاول الكشف عن مفاهيم العلمانية والعلمانوية والعلمنة.ويجمع بين بحوث هذا الكتاب خيط ناظم، يطرح أسئلة جديدة عن العلمانية، ويحاول الكشف عن غموض المصطلح وتعقيد الإشكالات التي يطرحها، والمجالات المعرفية والاجتماعية التي يشتبك معها.ويتضمن مجموعة من الدراسات المترجمة لنخبة من أهم المفكرين المهتمين بمسألة العلمانية. ففي دراسة «العلمانية الغربية»، يقدم لنا الفيلسوف والمنظّر الاجتماعي المرموق تشارلز تايلور بعض أفكاره الأساسية عن الموضوع، والتي فصل فيها القول في كتابه ذائع الصيت عصر علماني. وفي دراسة «العلماني والعلمانويات» يقدم لنا عالم اجتماع الأديان خوسيه كازانوفا تحليلًا مفاهيميًّا مفصَّلًا لمفاهيم العلماني والعلمنة والعلمانوية مع التركيز على المفهوم الأخير. بينما يقدم في دراسته «ما بعد العلماني: سجال مع هابرماس»، تحليلًا لمفهوم العلمانية ونقدًا لمفهوم ما بعد العلماني عند الفيلسوف الألماني الكبير يورجن هابرماس. وفي دراسته «مقارعة العلمانوية: العلمانوية والإسلام في أعمال طلال أسد» يستعرض سيندر بانجستاد وينقد مفهوم العلمانوية عند الأنثروبولوجي المرموق طلال أسد. وفي دراسة «العلمانوية: مضمونها وسياقها»، يقدم لنا عقيل بلجرامي، مشتبكًا مع أفكار تشارلز تايلور، تحليلًا مفصَّلًا لمفهوم العلمانوية، كمذهب سياسي، ولأسس ومبررات تبنيها وتطبيقها. وفي دراسته «تنويعات التجربة العلمانية»، يقدم جريجوري ستارت نقدًا قويًّا لمفهوم العلماني ومشتقاته، ويحاجج عن أنه مفهوم معياري أو قيمي، متنازع فيه جوهريًّا، وبالتالي قيمته التحليلية ضعيفة أو معدومة. وفي دراستها «الإسلاموية والعلمنة والعلمانية»، تطبق كاتيرينا دالاكاورا أفكار كازانوفا وتايلور على الحركات الإسلامية، وتبين مدى تغلغل العلمانية في بنية هذه الحركات وممارستها.