سرقات وأباطيل سامي عامري دين إسلامي•الفكر الإسلامي مشكلة الشر ووجود الله•لماذا يطلب الله من البشر عبادته•وقفات مع شبهة ... فمن خلق الله ؟•ما كنت تعلمها أنت ولا قومك•الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•هل يوجد إله ؟•من اختار الأناجيل الأربعة•براهين وجود الله•براهين النبوة•تحريف الانجيل - حقيقته ومناهج دراسته ومالاته•النسوية الاسلامية بين الانسلاخ والتلفيق•براءة القرآن الكريم من القول المشين•المرأة بين الإسلام والإلحاد والنصرانية•شبهات تاريخية حول القرآن الكريم•البشارة بنبي الإسلام•الوجود التاريخي للأنبياء•الالحاد فى مواجهة نفسه•العلموية : الأدلجة الالحادية للعلم فى الميزان•لماذا يطلب الله من البشر عبادتة•الحداثيون العرب و العدوان علي السنة النبوية•العلم و حقائقه•هل القرأن مقتبس من كتب اليهود و النصاري•براهين وجود الله•فمن خلق الله
خارطة بوصلة المصلح•فضائل بيت المقدس والشام•حول الدين والدولة•تحت راية الإسلام•نحن والإسلام•الفتوي بين الجمود و التمييع•ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية
في العقود الأخيرة، تجدّد التشكيك في ربانيّة القرآن، لا من خال الطعن المباشر في صدق خبره التاريخي، وإنّا باتّهام الكتاب المقدس النصراني بتبنّي أساطير الأوّلن وخرافاتهم، خاصة أساطير باد الرافدين ومصر، ونقل القرآن هذه الخرافات عينها. وقد انقسم أصحاب هذه الشبهة إلىفريقن، فريق مصرّح باتّهام القرآن بمتابعة الكتاب المقدس تبنّيه لأساطير الأوّلن -وهؤلاء هم عادةً مجاهيل الشبكة العنكبوتية-، وفريق آخر مكتفٍ -في الظاهر- بإدانة الكتاب المقدس وحده، مع علمه أنّ القصص الموصومة بالأسطورية في التوراة والإنجيل، مذكورة في القرآن. ويُعتبر كتاب Andlaquo; أنبياء سومريون: كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتين؟ Andraquo; لخزعل الماجدي، من أهم أطروحات الفريق الثاني.وقد احتفى الملاحدة واللادينيون العرب بكتاب خزعل، وعدّوه أعظم فتوح المؤلفات الطاعنة في الخبر القرآني؛ لإنكاره تاريخية نوح عليه السام ومن قبله من الأنبياء والآباء في التوراة والقرآن. وهو ما استوجب إصدار دراسة نقدية له، تبنّ ضحالة قيمته العلمية، وتكشف أنّه ليس بفتح علمي، وإنّا هو سرقة فاضحة لنظريّة ظهرت منذ أكثر من قرن في الغرب، وسقطت هناك منذ عقود؛ لافتقادها السند التاريخي الصلب، وقيامها على التكلّف المحض.
في العقود الأخيرة، تجدّد التشكيك في ربانيّة القرآن، لا من خال الطعن المباشر في صدق خبره التاريخي، وإنّا باتّهام الكتاب المقدس النصراني بتبنّي أساطير الأوّلن وخرافاتهم، خاصة أساطير باد الرافدين ومصر، ونقل القرآن هذه الخرافات عينها. وقد انقسم أصحاب هذه الشبهة إلىفريقن، فريق مصرّح باتّهام القرآن بمتابعة الكتاب المقدس تبنّيه لأساطير الأوّلن -وهؤلاء هم عادةً مجاهيل الشبكة العنكبوتية-، وفريق آخر مكتفٍ -في الظاهر- بإدانة الكتاب المقدس وحده، مع علمه أنّ القصص الموصومة بالأسطورية في التوراة والإنجيل، مذكورة في القرآن. ويُعتبر كتاب Andlaquo; أنبياء سومريون: كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتين؟ Andraquo; لخزعل الماجدي، من أهم أطروحات الفريق الثاني.وقد احتفى الملاحدة واللادينيون العرب بكتاب خزعل، وعدّوه أعظم فتوح المؤلفات الطاعنة في الخبر القرآني؛ لإنكاره تاريخية نوح عليه السام ومن قبله من الأنبياء والآباء في التوراة والقرآن. وهو ما استوجب إصدار دراسة نقدية له، تبنّ ضحالة قيمته العلمية، وتكشف أنّه ليس بفتح علمي، وإنّا هو سرقة فاضحة لنظريّة ظهرت منذ أكثر من قرن في الغرب، وسقطت هناك منذ عقود؛ لافتقادها السند التاريخي الصلب، وقيامها على التكلّف المحض.