كتاب مياه الشرب، يقوم جيمس ساليزمان، الأستاذ في جامعة ديوك والخبير في السياسة البيئية، بإظهار كيف أن مياه الشرب تسلط الضوء على القضايا الأكثر إلحاحاً في وقتنا الحاضر - بدءاً من العولمة والعدالة الإجتماعية إلى الإرهاب والتغير المناخي - وكيف أن البشر يتصارعون مع هذه المشاكل منذ قرون، ومن قنوات المياه في روما إلى أنظمة الصرف الصحي الثورية في لندن في التاسع عشر، إلى محطات تحلي المياه المالحة الحديثة في الوقت الحاضر، كانت سلامة وندرة المياه دائمان واحدة من أهم وظائف المجتمع.إن المعارك الدامية من أجل السيطرة على مصادر المياه لعند عائدة في الزمن إلى عهد الكتاب المقدس، ومع ذلك ما زالت مثل هذه الصراعات تتصدر عناوينها الصفحات الأولى في كافة أنحاء العالم حتى في يومنا هذا. قبل خمسين عاماً فط. كان بيع المياه المعبأة أمراً يبدو مثيراً للسخرية كبيع هواء معبأ، إلا أن رفوف المتجر في وقتنا الحاضر مكدسة مرات العلامات التجارية المختبرة من مجموعات تركيز مختلفة ، والكثير منها ليست سوي مياه صنبورة أعيدت تعبئتها.
تعليقات مضافه من الاشخاص
اشترك في قائمة الاصدارات لمعرفة احدث الكتب والعروض
تاكيد الدفع بالبطاقة الائتمانية
برجاء الضغط علي موافق ليقوم الموقع بتحويلك لبوابة الدفع الالكتروني
كتاب مياه الشرب، يقوم جيمس ساليزمان، الأستاذ في جامعة ديوك والخبير في السياسة البيئية، بإظهار كيف أن مياه الشرب تسلط الضوء على القضايا الأكثر إلحاحاً في وقتنا الحاضر - بدءاً من العولمة والعدالة الإجتماعية إلى الإرهاب والتغير المناخي - وكيف أن البشر يتصارعون مع هذه المشاكل منذ قرون، ومن قنوات المياه في روما إلى أنظمة الصرف الصحي الثورية في لندن في التاسع عشر، إلى محطات تحلي المياه المالحة الحديثة في الوقت الحاضر، كانت سلامة وندرة المياه دائمان واحدة من أهم وظائف المجتمع.إن المعارك الدامية من أجل السيطرة على مصادر المياه لعند عائدة في الزمن إلى عهد الكتاب المقدس، ومع ذلك ما زالت مثل هذه الصراعات تتصدر عناوينها الصفحات الأولى في كافة أنحاء العالم حتى في يومنا هذا. قبل خمسين عاماً فط. كان بيع المياه المعبأة أمراً يبدو مثيراً للسخرية كبيع هواء معبأ، إلا أن رفوف المتجر في وقتنا الحاضر مكدسة مرات العلامات التجارية المختبرة من مجموعات تركيز مختلفة ، والكثير منها ليست سوي مياه صنبورة أعيدت تعبئتها.