المبادئ الأساسية لميتافيزيقا الأخلاق إمانويل كانط الفلسفة في التربية و اجابة عن سؤال ما التنوير ؟•مشروع السلام الدائم•تاسيس ميتافيزيقا الاخلاق•الدين فى حدود مجرد العقل•نقد العقل العملى•نقد العقل المحض•نقد ملكة الحكم
أوراق منثورة•تاريخ الفلسفة ج9 : من الثورة الفرنسية إلى ليفي ستراوش•الإحساس بجوهر الحياة : هل يمكن حساب الوعي•عهد الانتفاضات•في التضخم الثقافي : الثقافة والعولمة•الفلسفة والأدب : مقاربات مسألة ورهاناتها•تاريخ الصمت : من عصر النهضة إلى أيامنا هذه•الهراطقة الفرويديون•نهاية المحادثة•نظريات المعرفة•فطور صباحي مع سينيكا•عرض تاريخي للفلسفة و العلم
هذه ترجمة لكتاب يعد خير ما كتب الفيلسوف الكبير كانط من كتب في مجال الأخلاق، ذلك أن ما عرضه فيه من نزعة وما بينه فيه من مذهب، وما اتخذه من سبيل يبغي به تبيان هذه النزعة الخلقية وهذا المذهب الخلقي، كل أولئك جاء على خير نحو تجيء عليه الأمور، من حيث وضوح الفكر وصفاؤه، ومن حيث عمق الفكر وسعته، ومن حيث وحدة هذا الفكر في تعدده، وقد بذل المترجم غاية الجهد وأفرغ كل الوسع في سبيل أن تأتي هذه الترجمة دقيقة وواضحة أكثر ما تكون الترجمة دقة ووضوحا، وذلك عبر الاعتماد الأساسي على الأصل الألماني.يقوم هذا الكتاب على أقسام ثلاثة:القسم الأول عن الانتقال من معرفة الأخلاق معرفة عقلية عامة إلى معرفتها معرفة فلسفية.القسم الثاني عن الانتقال من الفلسفة الخلقية المألوفة، أي الشعبية، إلى ميتافيزياء الأخلاق.القسم الثالث عن الانتقال من ميتافيزياء الأخلاق إلى نقد العقل العملي الخالص.وإذا كان كانط قد عرف ببعض الغموض فإنه يزداد وضوحا ووضوحا في هذه الترجمة الفريدة التي لا غنى عنها لكل قراء ومحبي الفلسفة بشكل عام.
هذه ترجمة لكتاب يعد خير ما كتب الفيلسوف الكبير كانط من كتب في مجال الأخلاق، ذلك أن ما عرضه فيه من نزعة وما بينه فيه من مذهب، وما اتخذه من سبيل يبغي به تبيان هذه النزعة الخلقية وهذا المذهب الخلقي، كل أولئك جاء على خير نحو تجيء عليه الأمور، من حيث وضوح الفكر وصفاؤه، ومن حيث عمق الفكر وسعته، ومن حيث وحدة هذا الفكر في تعدده، وقد بذل المترجم غاية الجهد وأفرغ كل الوسع في سبيل أن تأتي هذه الترجمة دقيقة وواضحة أكثر ما تكون الترجمة دقة ووضوحا، وذلك عبر الاعتماد الأساسي على الأصل الألماني.يقوم هذا الكتاب على أقسام ثلاثة:القسم الأول عن الانتقال من معرفة الأخلاق معرفة عقلية عامة إلى معرفتها معرفة فلسفية.القسم الثاني عن الانتقال من الفلسفة الخلقية المألوفة، أي الشعبية، إلى ميتافيزياء الأخلاق.القسم الثالث عن الانتقال من ميتافيزياء الأخلاق إلى نقد العقل العملي الخالص.وإذا كان كانط قد عرف ببعض الغموض فإنه يزداد وضوحا ووضوحا في هذه الترجمة الفريدة التي لا غنى عنها لكل قراء ومحبي الفلسفة بشكل عام.