يوميات رحالة - مذكرات ديزموند ستيوارت عن الشرق ديزموند ستيوارت تصنيفات أخري•أعلام وسير
ثورة بيب غوارديولا•رسائل نهرو الي انديرا•نيكولو ماكيافيلي•50 قصة نجاح عالمية بدأت بالفشل•هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال
هي مذكرات ديزموند ستيورات عن الشرق، وترجمها سمير محفوظ بشير، حيث يسرد الكتاب مختصر تاريخ مصر الحديثة، منذ أيام حملة نابليون حتى قيام ثورة 1952، ويركز بالطبع على فترة حكم عائلة محمد علي باشا، ولا يبدي إعجابًا بأحدهم سوى بمؤسس العائلة الذي أصابه الجنون في أيامه الأخيرة.فيذكر رجعية عباس الأول، وسذاجة واستسلام محمد سعيد باشا، وإسراف إسماعيل، ثم خيانة توفيق التي جلبت الاستعمار الإنجليزي الذي استمر 72 عامًا، وكان نجمه الأول هو “كرومر”، ثم يحكي عن استهتار فاروق، وبعد ذلك قيام ثورة عام 1952، ويبدي إعجابًا بالغًا بصديقه جمال عبد الناصر، ويجري معه حوارًا لنعرف فيه قدر الآمال التي وضعها هذا الرئيس الشاب المتحمس في مستقبل البلاد، وتنتهي حكايات الكتاب عند الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958 وإنشاء الجمهورية الجديدة “الجمهورية العربية المتحدة”.
هي مذكرات ديزموند ستيورات عن الشرق، وترجمها سمير محفوظ بشير، حيث يسرد الكتاب مختصر تاريخ مصر الحديثة، منذ أيام حملة نابليون حتى قيام ثورة 1952، ويركز بالطبع على فترة حكم عائلة محمد علي باشا، ولا يبدي إعجابًا بأحدهم سوى بمؤسس العائلة الذي أصابه الجنون في أيامه الأخيرة.فيذكر رجعية عباس الأول، وسذاجة واستسلام محمد سعيد باشا، وإسراف إسماعيل، ثم خيانة توفيق التي جلبت الاستعمار الإنجليزي الذي استمر 72 عامًا، وكان نجمه الأول هو “كرومر”، ثم يحكي عن استهتار فاروق، وبعد ذلك قيام ثورة عام 1952، ويبدي إعجابًا بالغًا بصديقه جمال عبد الناصر، ويجري معه حوارًا لنعرف فيه قدر الآمال التي وضعها هذا الرئيس الشاب المتحمس في مستقبل البلاد، وتنتهي حكايات الكتاب عند الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958 وإنشاء الجمهورية الجديدة “الجمهورية العربية المتحدة”.