العمل بالحديث الضعيف في الفضائل عبدالنصير أحمد الشافعي المليباري دين إسلامي•عقيدة و فقة قبور الصالحين
يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثالث•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثانى•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الأول•يا غلام إنى أعلمك - المستوى التمهيدى•الفوائد المكية فيما يحتاجه طلبة الشافعية•الفوائد المدنية فيمن يفتي بقوله من أئمة الشافعية•كيف تحسب زكاة المال ببساطة•فقه الأسماء الحسني•غرسي : غرس الإيمان من الميلاد حتى المشيب•برهان الأخلاق على وجود الله تعالى•شعب الإيمان•ذم من لا يعمل بعلمه
لما لم أجد في عالَم الأبحاث والدراسات وردِّ الشبهات - على اتساعه وكثرةِ تنوُّعِه - ما يُغني ويَشفي، وكلُّ ما أُلفَ في الموضوع لم يَرتقِ إلى الدرجة العلمية المطلوبة، ولا سَدَّ مِن الحاجة مَسَدًّا، بل كثير منها يورث الحيرة والاضطرابَ عند العلماء، فضلا عن الطلبة والعامة الدهماء. وأما الشذرات والنُّتف التي تُبعثَر هنا وهناك، وعلى صفحات بعض المواقع العنكبوتية فتلك لا تُغَطي من المساحة إلا قدرا ضئيلا.ومِن هنا وجدتُّ نفسي مُنْدَفعةً إلى تأليف كتابٍ حافلٍ في هذا الباب، لبيان وجه الحق في المسألة والصواب، مع التصدي لبعض هذه المؤلفات بما فيها من صنوف الشبهات وفنون الخيالات، وهما كتابان، أحدُهما: «الهادِ الكافْ في حُكم الضِّعاف» للشيخ أحمد رضا خان البريلوي، رحمه الله، رأس الطائفة البريلوية الهندية- المعروفة بالغلو الفاحش -. والكتابُ الآخرُ: «حُكم العملِ بالحديثِ الضعيف؛ بين النظرية والتطبيق والدعوى» لفضيلة الشيخ محمد عوامة، والذي يعتبَر انحرافا خطيرا عن الجادة، ويسبب فتنةً كبيرةً لكثير من المنتمين إلى العلم، فضلا عن غيرهم، فلم يكن بُدٌّ من التصدي له والتنبيهِ على ما وقع هو فيه، ولم أقصد به التطاوُل على مقامِ أحد، إنْ أريد إلا الإصلاح ما استعطتُ، وما توفيقي إلا بالله.
لما لم أجد في عالَم الأبحاث والدراسات وردِّ الشبهات - على اتساعه وكثرةِ تنوُّعِه - ما يُغني ويَشفي، وكلُّ ما أُلفَ في الموضوع لم يَرتقِ إلى الدرجة العلمية المطلوبة، ولا سَدَّ مِن الحاجة مَسَدًّا، بل كثير منها يورث الحيرة والاضطرابَ عند العلماء، فضلا عن الطلبة والعامة الدهماء. وأما الشذرات والنُّتف التي تُبعثَر هنا وهناك، وعلى صفحات بعض المواقع العنكبوتية فتلك لا تُغَطي من المساحة إلا قدرا ضئيلا.ومِن هنا وجدتُّ نفسي مُنْدَفعةً إلى تأليف كتابٍ حافلٍ في هذا الباب، لبيان وجه الحق في المسألة والصواب، مع التصدي لبعض هذه المؤلفات بما فيها من صنوف الشبهات وفنون الخيالات، وهما كتابان، أحدُهما: «الهادِ الكافْ في حُكم الضِّعاف» للشيخ أحمد رضا خان البريلوي، رحمه الله، رأس الطائفة البريلوية الهندية- المعروفة بالغلو الفاحش -. والكتابُ الآخرُ: «حُكم العملِ بالحديثِ الضعيف؛ بين النظرية والتطبيق والدعوى» لفضيلة الشيخ محمد عوامة، والذي يعتبَر انحرافا خطيرا عن الجادة، ويسبب فتنةً كبيرةً لكثير من المنتمين إلى العلم، فضلا عن غيرهم، فلم يكن بُدٌّ من التصدي له والتنبيهِ على ما وقع هو فيه، ولم أقصد به التطاوُل على مقامِ أحد، إنْ أريد إلا الإصلاح ما استعطتُ، وما توفيقي إلا بالله.