من المعرفى إلى التاريخى - دراسات فى الفلسفة الحديثة والمعاصرة حسن مجيد العبيدي الفلسفة من الفلسفى إلى الأيدولوجى - دراسات فى الفكر العربى الحديث والمعاصر•الفارابي - من إشكالية النص السياسي إلى اليوتوبيا
الفلسفة الكلاسيكية:تاريخ الفلسفة بلا ثغرات (1)•دراسات في فلسفة الدين التحليلية•رشدية عصر النهضة وتوابعها: الفلسفة العربية في بواكير أوروبا الحديثة•ممارسة العلم في ضوء الفلسفة•المتسول و قصص أخرى•حيارى الطريق : رحلة الإنسان من الحيرة إلى البصيرة في العالم الحديث•تاريخ الخلود•الأميرات دوما علي حق•الثقافة والقيمة•مراحل على طريق الحياة•التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية•افكار نيتشه حول الموسيقى
يضم هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة أبحاث في الفلسفة الحديثة والمعاصرة كتبت في أزمنة مختلفة على مدى أكثر من ربع قرن، اهتمت بموضوعات ما زالت حتى اليوم تشكل أهميتها في دراسة إشكاليات في هذه الفلسفة وتاريخها وموضوعاتها.ولا أدعي القول: إنّ الذي درسته في فصول هذا الكتاب من موضوعات محددة لم يتم تناولها مِنْ قَبل مِنْ قِبل باحثين آخرين، لكن ما أدعيه هنا إني قد تناولتها من منظور مختلف عما هو متداول في دراسات بعض من موضوعات الفلسفة وإشكالياتها. وقد اجتهدت قدر استطاعتي في ذلك من أجل أن افتح الباب على مصارعه لمن يريد أن يستزيد من هذه الموضوعات التي تناولتها من قبل الباحثين المتخصصين كي ينطلق في مشروعه العلمي والفلسفي الذي ينوي فعله فيها.أما المنهج المُتبع في فصول هذا الكتاب فهو ذات المنهج في بقية أبحاثي الأخرى وكتبي المنشورة في الساحة الفلسفية والثقافية العربية، إذ تتشابك فيها مناهج عدّة منها التاريخي ومنها التحليلي ومنها النقدي ومنها المقارن، جمعت تحت سقف واحد في كل فصل من فصول هذا الكتاب، المؤلف من سبعة فصول وملاحق ثلاثة.
يضم هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة أبحاث في الفلسفة الحديثة والمعاصرة كتبت في أزمنة مختلفة على مدى أكثر من ربع قرن، اهتمت بموضوعات ما زالت حتى اليوم تشكل أهميتها في دراسة إشكاليات في هذه الفلسفة وتاريخها وموضوعاتها.ولا أدعي القول: إنّ الذي درسته في فصول هذا الكتاب من موضوعات محددة لم يتم تناولها مِنْ قَبل مِنْ قِبل باحثين آخرين، لكن ما أدعيه هنا إني قد تناولتها من منظور مختلف عما هو متداول في دراسات بعض من موضوعات الفلسفة وإشكالياتها. وقد اجتهدت قدر استطاعتي في ذلك من أجل أن افتح الباب على مصارعه لمن يريد أن يستزيد من هذه الموضوعات التي تناولتها من قبل الباحثين المتخصصين كي ينطلق في مشروعه العلمي والفلسفي الذي ينوي فعله فيها.أما المنهج المُتبع في فصول هذا الكتاب فهو ذات المنهج في بقية أبحاثي الأخرى وكتبي المنشورة في الساحة الفلسفية والثقافية العربية، إذ تتشابك فيها مناهج عدّة منها التاريخي ومنها التحليلي ومنها النقدي ومنها المقارن، جمعت تحت سقف واحد في كل فصل من فصول هذا الكتاب، المؤلف من سبعة فصول وملاحق ثلاثة.