المتيم 2 : أصل الوجود البشري في مكة نور الهدى الجمال دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية المتيم 15 - لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا•المتيم 14 : الدعوة تشق طريقها إلي العالمية•المتيم 13 : مرحلة المواجهة•المتيم 12 : مرحلة ظهور القلاقل والاضطرابات•المتيم 11 : من الذي بدأ العدوان•المتيم 10 : الجهاد في قفص الاتهام•المتيم 9 : الأذى البين•المتيم 8 : لأنه النموذج•المتيم 7 : آيات القدير•المتيم 6 : معاناة أحمد•المتيم 5 :ليتهم عرفوا أن•المتيم 4 : قضايا حول الوحي•المتيم 3 - نجم أحمد•المتيم 1 - لماذا : من أين أتينا وإلى أين•المتيم 3 : 5كتب•المتيم 2 : 5كتب•المتيم 1 : 5كتب

صفة الصفوة 1-2•أحب إلي من نفسي•النبي صلى الله عليه وسلم كانك تراه•مدرسة شهداء الصحابة•حكم النبي محمد•حياة نساء بيت النبوة و الصحابيات•قلوب أحبت النبي•يعاسيب في حياة النبي•قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم•السيرة النبوية الصحيحة•عثمان بن عفان بين الخلافة والملك•سلسلة الخلفاء الراشدين بالعامية 1 : صديق هذه الأمة

المتيم 2 : أصل الوجود البشري في مكة

غير متاح

تَكَلَّمْنَا في الْجُزْءِ الأَوَّلِ مِنْ كِتابِ «الْمُتَيَّم» عَنْ قِصَّةِ الْخَلْقِ والغَايَةِ الَّتِي مِنْ أجْلِهَا خُلِقْنَا،وأجَبْنَا عَنْ كَثِيْرٍ مِنَ الشُّبُهاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِقَضِيَّةِ تَسْيِيرِ الإنْسَانِ وتَخْيِيرِه: لِمَاذَا لا يُدْخِلُنا اللهُ تعَالَى جَمِيعًا الجَنَّةَ، ولِمَاذَا يَخْلُقُ اللهُ الأشْيَاءَ ثُمَّ يُحَرِّمُها عَلَيْنَا، وغَيْرِ ذلِك مِنَ الشُّبُهاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ بهذِه الْقَضِيَّةِ.ثُمَّ تَكَلَّمْنَا عَنْ أَقْسَامِ الْعَرَبِ (العَارِبَة والْمُسْتَعْرِبَة والبَائِدَة)، وذكرنا لِمَاذَا نَشْرَحُ تِلْكَ التَّصْنِيفاتِ؟ ومَا أثَرُ مَعْرِفَةِ هَذِه التَّقْسِيمَاتِ في دِرَاسَةِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ الْمَبارَكَةِ.وبَيْنَ يَدَيْكَ – أيُّهَا الْقَارِئُ - الْجُزْءُ الثَّاني مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّم»، والَّذِي سَنَتَكَلَّمُ فِيه عَنْ تَارِيخِ الْيَمَنِ؛ هَذَا التَّارِيْخُ الْقَدِيْمُ الَّذِي هُوَ أَحَدُ أَرْكَانِ هَذِهِ السِّيرَةِ الْعَطِرَةِ.سَنَتَكَلَّمُ عَنِ الْمُلُوكِ الَّذِينَ حَكَمُوا الْيَمَنَ قَدِيمًا، وسَوْفَ تَرى أَنَّ الْجَمِيْعَ كان يَقْتُلُ بَعْضُهُمُ الْبَعْضَ مِنْ أَجْلِ الْحُكْمِ، وسَتَرَى أَيْضًا كَيْفَ حَمَى اللَّهُ الْكَعْبَةَ مِنْ يَدِ الْبَطَّاشِ أَبْرَهَةَ الْحَبَشِيِّ؛ لِتَتَكَوَّنَ في ذَاتِكَ صُورَةٌ عَنْ أَحْوَالِ الْبَيْتِ الْحَرَامِ وَقْتَهَا .سَوْفَ تَفْهَمُ وَتَعِي أَنَّ اللَّهَ  كَانَ يُهَيِّئُ هَذِه الْمَنْطِقَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِأمْرٍ هَامٍّ، ألَا وَهُوَ مَبْعَثُ النَّبِيِّ الْخَاتَمِ سَيِّدِنَا رَسُولِ الله ﷺ .وسنتكلم عن عَنْ تَارِيخِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ: مَا هِي قِصَّةُ هذَا الْبَيْتِ ؟ مَتَى بَدَأ التَّوَاجُدُ الْبَشَرِيُّ في مَكَّةَ، وغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الأُمُورِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِتَارِيخِ هَذِه الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ لِتَسْتَطِيعَ أَنْ تَقِفَ عَلَى أَوَّلِ السُّلَمِ الَّذِي تَصْعَدُ بِهِ إلَى مِنْبَرِ النُّورِ، مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَتَقِفَ مِنْ أَعْلَى جَبَلِ الْيَقِينِ بِعَيْنٍ حَكِيْمَةٍ تَرَى بِبَصِيرَةٍ بَرَّاقَةٍ كَيْفَ نَشَأَ الْإِسْلَامُ، وَكَيْفَ جَازَ كُلَّ الصُّعُوبَاتِ والْعَقَباتِ .

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف