المتيم 8 : لأنه النموذج نور الهدى الجمال دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية المتيم 15 - لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا•المتيم 14 : الدعوة تشق طريقها إلي العالمية•المتيم 13 : مرحلة المواجهة•المتيم 12 : مرحلة ظهور القلاقل والاضطرابات•المتيم 11 : من الذي بدأ العدوان•المتيم 10 : الجهاد في قفص الاتهام•المتيم 9 : الأذى البين•المتيم 7 : آيات القدير•المتيم 6 : معاناة أحمد•المتيم 5 :ليتهم عرفوا أن•المتيم 4 : قضايا حول الوحي•المتيم 3 - نجم أحمد•المتيم 2 : أصل الوجود البشري في مكة•المتيم 1 - لماذا : من أين أتينا وإلى أين•المتيم 3 : 5كتب•المتيم 2 : 5كتب•المتيم 1 : 5كتب

صفة الصفوة 1-2•أحب إلي من نفسي•النبي صلى الله عليه وسلم كانك تراه•مدرسة شهداء الصحابة•حكم النبي محمد•حياة نساء بيت النبوة و الصحابيات•قلوب أحبت النبي•يعاسيب في حياة النبي•قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم•السيرة النبوية الصحيحة•عثمان بن عفان بين الخلافة والملك•سلسلة الخلفاء الراشدين بالعامية 1 : صديق هذه الأمة

المتيم 8 : لأنه النموذج

غير متاح

تَكَلَّمْنَا في الْجُزْءِ السَّابِقِ ( السابع ) عَنْ رِحْلَةِ الإسْراءِ وَالمِعْراجِ، وأَجَبْنَا عَنْ أَسْئِلَةٍ كَثِيرَةٍ مُتَعَلِّقَةٍ بِهَذِه الرِّحْلَةِ الْمُبَارَكَةِ. وتَكَلَّمْنَا أَيْضًا عَنْ بَيْعَتَي الْعَقَبَةِ الْأُولَى وَالثَّانِيَةِ، وَعَنِ الْآثَارِ الَّتِي تَرَتَّبَتْ عَلَى هَاتَيْ نِ الْبَيْعَتَيْنِ، ثُمَّ أنْهَيْنَا الْجُزْءَ بِالْكَلَامِ عَنْ مُحَاوَلَةِ قُرَيْشٍ الْبَائِسَةِ في التَّخَلُّصِ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ وَكيف أن اللَّهُ تَعَالَى عَصَمَه مِنْ ذَلِكَ.وفي هَذَا الْجُزْءِ الثامن سَنَتَعَرَّضُ لِقَضِيَّةٍ مِنْ أَهَمِّ الْقَضَايَا الْمُتَعَلِّقَةِ بِشَخْصِ رَسُولِ اللهِ ﷺ ألَا وَهِيَ قَضِيَّةُ الْعِصْمَةِ، هَذِه الْقَضِيَّةُ الَّتِي شَغَلَتْ بَالَ الْكَثِيرِ، وحَاوَلَ الْمُغْرِضُونَ أنْ يَجْعَلُوا مِنْهَا مَطْعَنًا يَهْدِمُونَ بِه ثَوَابِتَ هَذَا الَّدِينِ الْعَظِيمِ.مَا هِي حَقِيقَةُ الْعِصْمَةِ؟ وإذَا كَانَ اللهُ قَدْ عَصَمَ نَبِيَّهُ ﷺ فَلِمَاذَا تَسَلَّطَ عَلَيْهِ مُشْرِكُوا الْعَرَبِ، وآذَوْه هُوَ وأَتْبَاعَهُ؟ هَلْ قَوْلُ اللهِ تعَالَى لِنَبِيِّه ﷺ: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}، وقَوْلُه أيْضًا: { وَإنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ }يُنَافِي كَوْنَهُ ﷺ مَعْصُومًا؟ هَلْ وَقَعَ النَّبِيُّ ﷺ في الفِتْنَةِ؟ هَلْ كَانَ لِلنَّبِيِّ ﷺ أَوْزَارٌ؟ ثم نواصل الحديث عَنْ أنَّ اللَّهَ  جَعَلَ رَسُولَه ﷺ هُوَ النَّمُوذَجَ الْأَمْثَلَ الَّذِي يُحْتَذَى بِه. ثُمَّ نَتَعَرَّضُ بَعْدَ ذَلِكَ لِمَسْأَلَتَيْنِ مِنْ أَهَمِّ الْمَسَائِلِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِقَضِيَّةِ عِصْمَةِ النَّبِيِّ ﷺ: الْمَسْأَلَةُ الأُولَى: هَلْ سُحِرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ؟ الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: هَلْ نِسْيَانُ رَسُولِ اللهِ ﷺ لِبَعْضِ الأُمُورِ يُنَافِي ذَلِكَ عِصْمَةَ اللهِ  لَه؟ ثُمَّ نَخْتِمُ هذَا الْجُزْءَ بِالكَلَامِ عَنْ حَقِيقَةِ مَوْتِ النَّبِيِّ ﷺ بِسَبَبِ أَكْلِهِ مِنَ الشَّاةِ المَسْمُومَةِ.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف