المتيم 4 : قضايا حول الوحي نور الهدى الجمال دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية المتيم 15 - لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا•المتيم 14 : الدعوة تشق طريقها إلي العالمية•المتيم 13 : مرحلة المواجهة•المتيم 12 : مرحلة ظهور القلاقل والاضطرابات•المتيم 11 : من الذي بدأ العدوان•المتيم 10 : الجهاد في قفص الاتهام•المتيم 9 : الأذى البين•المتيم 8 : لأنه النموذج•المتيم 7 : آيات القدير•المتيم 6 : معاناة أحمد•المتيم 5 :ليتهم عرفوا أن•المتيم 3 - نجم أحمد•المتيم 2 : أصل الوجود البشري في مكة•المتيم 1 - لماذا : من أين أتينا وإلى أين•المتيم 3 : 5كتب•المتيم 2 : 5كتب•المتيم 1 : 5كتب

صفة الصفوة 1-2•أحب إلي من نفسي•النبي صلى الله عليه وسلم كانك تراه•مدرسة شهداء الصحابة•حكم النبي محمد•حياة نساء بيت النبوة و الصحابيات•قلوب أحبت النبي•يعاسيب في حياة النبي•قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم•السيرة النبوية الصحيحة•عثمان بن عفان بين الخلافة والملك•سلسلة الخلفاء الراشدين بالعامية 1 : صديق هذه الأمة

المتيم 4 : قضايا حول الوحي

غير متاح

بَدَأْنَا الكَلامَ في الْجُزْءِ الثالث مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّمِ» عَنْ قَضِيَّةِ الْوَحْيِ، تَنَاوَلْنَا فِيه بَعْضَ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَذَا الْمَوْضُوعِ الْهَامِّ، مِثْل: طَبِيعَةُ الْوَحْيِ، وَهَلْ كَانَتْ شَخْصِيَّةُ النَّبِيِّ ﷺ شَخْصِيَّةً خَيَالِيَّةً أمْ حَقِيقِيَّةً، ومَا قَالَ تْه التَّورَاةُ والإنْجِيلُ عَنْه ﷺ، ثُمَّ أَجَبْنَا عَنْ سُؤالٍ يَفْرِضُ نَفْسَهُ ألَا وَهُوَ: لِمَاذَا يُنْكِرُونَه ﷺ والْقُرْآنُ يُسَجِّلُ وُجُودَه، والتَّارِيخُ يَشْهَدُ لَه ﷺ ؟ وَبَيْنَ يَدَيْكَ الْجُزْءُ الرابع مِنْ هَذَا الْكِتَابِ، نَسْتَكْمِلُ فِيهِ الْكَلَامَ عَنْ بَعْضِ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِقَضِيَّةِ الْوَحْيِ، وَنَبْدَأُ كَلَامَنَا عَن مَرْكَزِيَّةِ الْإِنْسَانِ الَّتِي تَقُومُ عَلَيْهَا النَّظَرِيَّةُ الْغَرْبِيَّةُ، ومَدَى مُصادَمَةِ هَذِه النَّظَرِيَّةِ لِمَا قَامَتْ عَلَيْهِ دَعْوَةُ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ بَيَانِ حَقِيقَةِ مَرْكَزِيَّةِ مَحَبَّةِ اللَّهِ تَعَالَى وَعِبَادَتِهِ في حَيَاةِ البَشَرِيَّةِ .ثُمَّ نَتَكَلَّمُ عَنْ مَدَى اسْتِقْلالِيَّةِ التَّشْرِيعِ الإسْلَامِيِّ، وسَنُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تُطْرَحُ كَثِيرًا عِنْدَ الْكَلَامِ عَنِ الْوَحْيِ وَطَبيعَتِه، مِثْل :هَلْ تَأَثَّرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالْحُنَفَاءِ السَّابِقِينَ لَهُ؟هَلْ مِنَ المُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ بُحَيْرَاءُ الرَّاهِبُ شَخْصِيَّةً وَهْمِيَّةً؟ ما هو مَوْقِفُ القُرْآنِ مِن العَقَائِدِ الأُخْرَى؟ مَا هِيَ حَقِيقَةُ الْحُرُوفِ الْمُقَطَّعَةِ في الْقُرْآنِ، وهَلْ أَخْذَها النَّبِيُّ ﷺ مِنَ الشَّرَائِعِ السَّابِقَةِ؟ ونجيب عَنْ هَذَا السُّؤَالِ الْهَامِّ، ألَا وَهُوَ: الـقُـرْآنُ كَـلَامُ مَـنْ؟ ثم نتابع مَسِيرَتَنَا الْمُبَارَكَةَ، ونَسْتَكْمِلُ الْكَلَامَ عَنْ قَضِيَّة الْوَحْي، نَبْدَأُ حَدِيثَنَا عَنْ صُوَرِ الْوَحْي وَأشْكَالِه، ثُمَّ نُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأسْئِلَةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَذَا الْأمْرِ، مِثْل: هَلْ كَانَ الْوَحْيُ نَوْعًا مِنْ الصَّرَعِ، أَمْ أَنَّ مَصْدَرَهُ الشَّيْطَانُ.هَلْ كَانَ الْوَحْيُ سِحْرًا أَمْ أَنَّهُ مُجَرَّدُ رُؤْيَا مَنَامِيَّةٍ كَانَ يَرَاهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ.ثم نَخْتِمُ الْكَلَامَ عَنْ قَضِيَّةِ الْوَحْي، بِالْحَدِيثِ عَنْ أُمَيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَنُجِيبُ عَنْ أَسْئِلَةٍ هَامَّةٍ مُتَعَلِّقَةٍ بِهَذَا الْأَمْرِ:هَل أُمِّيَّةُ الْإِنْسَانِ تَعْنِي جَهْلَه؟ هَلْ كَوْنُ النَّبِيِّ ﷺ أُمِّيًّا يَعْنِي أَنَّ كَتَبَةَ الْوَحْيِ كَانُوا يَخْدَعُونَه ﷺ؟ هَلْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مُجَرَّدَ رَجُلٍ صَالِحٍ أَمْ أَنَّهُ كَانَ مُصْلِحًا اجْتِمَاعِيًّا.ثُمَّ تَأْتِي الْخَاتِمَةُ الَّتِي نُنْهِي بِهَا الْكَلَامَ عَنْ كُلِّ مَا يَتَعَلَّقُ بِقَضِيَّةِ الْوَحْيِ.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف