المتيم 3 - نجم أحمد نور الهدى الجمال دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية المتيم 15 - لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا•المتيم 14 : الدعوة تشق طريقها إلي العالمية•المتيم 13 : مرحلة المواجهة•المتيم 12 : مرحلة ظهور القلاقل والاضطرابات•المتيم 11 : من الذي بدأ العدوان•المتيم 10 : الجهاد في قفص الاتهام•المتيم 9 : الأذى البين•المتيم 8 : لأنه النموذج•المتيم 7 : آيات القدير•المتيم 6 : معاناة أحمد•المتيم 5 :ليتهم عرفوا أن•المتيم 4 : قضايا حول الوحي•المتيم 2 : أصل الوجود البشري في مكة•المتيم 1 - لماذا : من أين أتينا وإلى أين•المتيم 3 : 5كتب•المتيم 2 : 5كتب•المتيم 1 : 5كتب

صفة الصفوة 1-2•أحب إلي من نفسي•النبي صلى الله عليه وسلم كانك تراه•مدرسة شهداء الصحابة•حكم النبي محمد•حياة نساء بيت النبوة و الصحابيات•قلوب أحبت النبي•يعاسيب في حياة النبي•قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم•السيرة النبوية الصحيحة•عثمان بن عفان بين الخلافة والملك•سلسلة الخلفاء الراشدين بالعامية 1 : صديق هذه الأمة

المتيم 3 - نجم أحمد

غير متاح

تَكَلَّمْنَا في الْجُزْءِ السَّابِقِ عَنْ تَارِيخِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ الَّذِي أَذِنَ اللَّهُ أنْ يُرْفَعَ لِيُعْبَدَ فِيهِ، وتَكَلَّمْنَا أَيْضًا عَنْ الْيَهُودِيَّةِ والنَّصْرَانِيَّةِ في بِلادِ الْعَرَبِ، وكَيْفَ دَخَلَتْ هاتان الدِّيانَتَانِ إلَى هذِه البِلادِ لِيَنْشِبَ الصِّراعُ بَيْنَها .وتبَيَّنَ لنَا مَدَى الفَوْضَى التِي كان يَعِيشُ فيها الْعَربُ قُبَيْلَ الإسْلامِ، وَكَيْفَ كانت الظُّرُوفُ تَتَطلَّبُ المُنْقِذَ الذي يَرْفَعُ لِواءَ الحَقِّ، ويُؤَلِّفُ قُلُوبَ النَّاسِ إلَيْهِ.وهَا هُوَ الْجُزْءُ الثَّالث مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّمِ» نَعِيشُ فِيه مَعَ مَوْلِدِ نَبِيِّ الْهُدَى وخَيْرِ الْوَرَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ﷺ.نَسْتَعْرِضُ الجَوَّ الذِي وُلِدَ فيه الرَّسُولُ ﷺ، والأسَاسَ الذِي يَرْجِعُ إليه، والْبِيئَةَ التِي نَشَأ فِيها لِنَرَى كَيْفَ تَحَقَّقَتِ الرُّؤْيَا الَّتِي رَآهَا أَحَدُ مُلُوكِ الْيَمَنِ وقَصَّها علَى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بِشَأْنِ قُرْبِ مَبْعَثِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ﷺ .كما سنتكلم عَنْ قَضِيَّةٍ هَامَّةٍ جِدًّا؛ ألَا وَهِيَ قَضِيَّةُ الْوَحْيِ، وهَذِه الْقَضِيَّةُ سَنَتَوَقَّفُ مَعَها قَلِيلًا لِنَسْتَعْرِضَ مَعًا بَعْضَ النِّقَاطِ الْهَامَّةِ فِيهَا، ونَبْدَأُ هَذِه النِّقَاطَ في هَذَا الْجُزْءِ بِالْكَلامِ عَنْ طَبِيعَةِ الْوَحْيِ، وَعَنْ شَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ، هَلْ كَانَتْ شَخْصِيَّةً خَيَالِيَّةً أمْ حَقِيقِيَّةً، ومَا قَالَتْه التَّورَاةُ والإنْجِيلُ عَنْه ﷺ، ثُمَّ نَخْتِمُ هذَا الْجُزْءَ بِالْإجَابَةِ عَنْ سُؤالٍ يَفْرِضُ نَفْسَهُ ألَا وَهُوَ: لِمَاذَا يُنْكِرُونَه ﷺ والْقُرْآنُ يُسَجِّلُ وُجُودَه، والتَّارِيخُ يَشْهَدُ لَه ﷺ ؟

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف