في رحاب الادب و النقد 2 : جمهرة المقالات ج4 عباس محمود العقاد أدب عربي•خواطر و مقالات ضرب الإسكندرية في 11 يوليو•في رحاب الادب و النقد 6 : جمهرة المقالات ج8•في رحاب الادب و النقد 5 : جمهرة المقالات ج7•مذكرات العقاد في السجن•التعريف بشكسبير•معاوية بن أبي سفيان•عبقرية خالد•عبقرية عمرو بن العاص•أبو الشهداء الحسين بن علي•ذو النورين : عثمان بن عفان•عبقرية الإمام علي•الصديقة ابنة الصديق•عبقرية الصديق•إبراهيم أبو الأنبياء•عبقرية محمد•عبقرية عمر•سارة•عبقرية محمد - المكتبة التراثية الصغيرة•كتابات عصر النهضة : الإمام محمد عبده•ابن سينا فيلسوف الأطباء•بنجامين فرانكلين الأمريكي الأول•المهاتما غاندي الزعيم الروحي للهند•سن ياستن أبو الصين•معاوية بن أبي سفيان خال المسلمين
تأملات في الفن والحياة•عطايا الأربعين•حاولت أن انظر حولي وأمامي•روايات لم ترو•صفحة جديدة - مقالات•دعني أخبرك بشيء•أخوية الطبقة المتوسطة: في وداع الأربعينيات•حوارات نجيب محفوظ•عزيزتي تارا•عار أنا•سترة زرقاء لسجين وعامل بحار•خريطة الزمن
«لم يكن الأستاذ العقاد مجرد مفكِّر نابه أو شاعر مطبوع أو كاتب موسوعي ضربَ في كل فنٍّ من فنون الكتابة بسهم وافر، وترك في كل باب من أبوابها آثارًا مشهودة، وإنما كان فوق ذلك إمامَ مدرسة وزعيمَ اتجاه. وليس مردُّ هذه الإمامة أو الزعامة إلى ما عُرف به الأستاذ من كثافة المحصول وثراء التكوين الذي أقرَّ له به خصومُه وشانئوه قبل أشياعه ومريديه، ولكن مردَّها في تقديرنا إلى خلائقه النفسية، وما طُبع عليه من استقلال النظر وأصالة الرأي والنفور من التقليد والاتباع.
«لم يكن الأستاذ العقاد مجرد مفكِّر نابه أو شاعر مطبوع أو كاتب موسوعي ضربَ في كل فنٍّ من فنون الكتابة بسهم وافر، وترك في كل باب من أبوابها آثارًا مشهودة، وإنما كان فوق ذلك إمامَ مدرسة وزعيمَ اتجاه. وليس مردُّ هذه الإمامة أو الزعامة إلى ما عُرف به الأستاذ من كثافة المحصول وثراء التكوين الذي أقرَّ له به خصومُه وشانئوه قبل أشياعه ومريديه، ولكن مردَّها في تقديرنا إلى خلائقه النفسية، وما طُبع عليه من استقلال النظر وأصالة الرأي والنفور من التقليد والاتباع.