الهوية الشيعية الكويتية و جدلية المواطنة عباس المرشد دراسات فكرية
الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•إنقاذ الإسلام•محاكمات بدائع التحديث : الإصلاح العالمي والمادي للإسلام في عصر محمد رشيد رضا•معركة كتاب تاريخ التمدن الإسلامي في مصر : دراسة ونصوص•عمائم وطرابيش وكلمات : قراءات في العلامة•الأسس الفكرية للعلمانية•التنبيهات العقلية على آراء ابن تيمية المنطقية•استراتيجية الأمن الفكري مع رؤية جديدة حول التعليم الديني الأكاديمي
الشيعية؟ ماذا لو لم يوجد شيعة في الكويت، هل ستُحل إشكالية الهويّات الفرعية والهوية الوطنية؟ وهل سوف تنعم الكويت أو دول الخليج العربي بديمقراطية ومواطنة كاملة؟ هل سيكون السور قادرًا على حماية المجتمع من الانفلات السياسي والاجتماعي، وهو السور الذي ضمَّ مكوّنات المجتمع الكويتي وحماهم من أخطار الخارج ووطَّد العلاقات البينية بينهم منذ البدايات الأولى لتأسيس دولة المدنية؟ لماذا انهار سور دولة المدنية عندما ولدت الدولة الأمة ودوَّنت لها دستورًا كان يُعَدُّ الحلقة الأكثر حداثةً وتقدُّمًا على سائر دول المنطقة؟ وهل أعطت الدولة الأمة حصانةً للمجتمع أكثر مما أعطاها السور الأول والسور الثاني والسور الثالث لدولة المدنية؟يحاول الكاتب الإجابة على هذه الأسئلة الشائكة والعميقة كما أن اختيار الجماعات الشيعية في هذه الدراسة لا يعني عدم اندراج الجماعات الأخرى، سواء كانت مذهبية أو قبلية أو عرقية، فالإخفاق الذي ترصده الدراسة ربما طال أغلب الجماعات التي يتشكَّل منها المجتمع في الكويت، الأمر الذي يعني أهمية القيام بدراساتٍ أخرى تبحث في استراتيجيات تلك الجماعات وهوياتها الفرعية
الشيعية؟ ماذا لو لم يوجد شيعة في الكويت، هل ستُحل إشكالية الهويّات الفرعية والهوية الوطنية؟ وهل سوف تنعم الكويت أو دول الخليج العربي بديمقراطية ومواطنة كاملة؟ هل سيكون السور قادرًا على حماية المجتمع من الانفلات السياسي والاجتماعي، وهو السور الذي ضمَّ مكوّنات المجتمع الكويتي وحماهم من أخطار الخارج ووطَّد العلاقات البينية بينهم منذ البدايات الأولى لتأسيس دولة المدنية؟ لماذا انهار سور دولة المدنية عندما ولدت الدولة الأمة ودوَّنت لها دستورًا كان يُعَدُّ الحلقة الأكثر حداثةً وتقدُّمًا على سائر دول المنطقة؟ وهل أعطت الدولة الأمة حصانةً للمجتمع أكثر مما أعطاها السور الأول والسور الثاني والسور الثالث لدولة المدنية؟يحاول الكاتب الإجابة على هذه الأسئلة الشائكة والعميقة كما أن اختيار الجماعات الشيعية في هذه الدراسة لا يعني عدم اندراج الجماعات الأخرى، سواء كانت مذهبية أو قبلية أو عرقية، فالإخفاق الذي ترصده الدراسة ربما طال أغلب الجماعات التي يتشكَّل منها المجتمع في الكويت، الأمر الذي يعني أهمية القيام بدراساتٍ أخرى تبحث في استراتيجيات تلك الجماعات وهوياتها الفرعية