مقدمات سورن كيرككورد الفلسفة عصران•إما أو شذرة حياة 1-2•شذرات فلسفية
حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء•مدخل إلى الفلسفة•تاريخ قصير للفلسفة اليونانية
نبذة عن الكتاب: صدر كتاب مقدمات في اليوم ذاته الذي صدر فيه كتابه مفهوم الفزع. أوضح كيركگورد في تعليل ساخر سبب كتابة هذه المقدمات على لسان المؤلف المستعار نيكولاوس نوتابينه – والذي يعني باللاتينية لاحظ جيداً - لأنّه متزوج و زوجته لا تريده أن يكون كاتباً، لذلك يوافق على كتابة مقدمات فقط. ويمكن القول، أنه عمل أدبيّ وفلسفيّ يقدمه نوتابينه بطريقة ساخرة لأفكار عصره. وقد وصفها بيتر لودفيج موللر، أحد كتاب الدانمارك المشهورين آنذاك، وخصم لكيركگورد: بأنها ليست فقط واحدة من النصوص الأكثر سخرية، بل الأكثر أناقة دون شرط أو قيد مما كُتب ضد هايبرغ.. لا أتذكر أي كتابة حجاجية باللغة الدنماركية كانت رائعة مثلها. وقد وصف كيركگورد هذه المقدمات، بأنها مثل ضبط الغيتار، أو الدردشة مع طفل، ومثل البصق من نافذة. ولهذا حث نقاده على قراءة مقدمات كتبه، لأنها، وفقاً لوجهة نظره، بمثابة المفتاح لفهمها. كما أنها تحتوي على أشياء ذات أهمية قصوى.تتضمن المقدمات تهكما مرحاً عن شخصيات فكرية وأدبية من عصر كيركگورد، وتقدّم تصوراً عن الأجواء الفكرية والأدبية والثقافية في ذلك الوقت، مع مناقشة أكثر عمومية للهيجلية الدانماركية، وقد هاجم كيركگورد، بالإشارة إلى مارتنسن، اللاهوتيين الذين زعموا أنهم أصبحوا فلاسفة بالاستجابة إلى متطلبات عصرهم، والذين أدّعوا أنهم قاموا بدمج اللاهوت المسيحي في منظومة شبيهة لمنظومة هيغل، بينما زعموا أنهم مضوا إلى أبعد منها. كما أنه أشار إلى مقدمة هيجل في كتابه فنومينولوجيا الروح، مراوحاً بين نقد هيغل والدفاع عنه.
نبذة عن الكتاب: صدر كتاب مقدمات في اليوم ذاته الذي صدر فيه كتابه مفهوم الفزع. أوضح كيركگورد في تعليل ساخر سبب كتابة هذه المقدمات على لسان المؤلف المستعار نيكولاوس نوتابينه – والذي يعني باللاتينية لاحظ جيداً - لأنّه متزوج و زوجته لا تريده أن يكون كاتباً، لذلك يوافق على كتابة مقدمات فقط. ويمكن القول، أنه عمل أدبيّ وفلسفيّ يقدمه نوتابينه بطريقة ساخرة لأفكار عصره. وقد وصفها بيتر لودفيج موللر، أحد كتاب الدانمارك المشهورين آنذاك، وخصم لكيركگورد: بأنها ليست فقط واحدة من النصوص الأكثر سخرية، بل الأكثر أناقة دون شرط أو قيد مما كُتب ضد هايبرغ.. لا أتذكر أي كتابة حجاجية باللغة الدنماركية كانت رائعة مثلها. وقد وصف كيركگورد هذه المقدمات، بأنها مثل ضبط الغيتار، أو الدردشة مع طفل، ومثل البصق من نافذة. ولهذا حث نقاده على قراءة مقدمات كتبه، لأنها، وفقاً لوجهة نظره، بمثابة المفتاح لفهمها. كما أنها تحتوي على أشياء ذات أهمية قصوى.تتضمن المقدمات تهكما مرحاً عن شخصيات فكرية وأدبية من عصر كيركگورد، وتقدّم تصوراً عن الأجواء الفكرية والأدبية والثقافية في ذلك الوقت، مع مناقشة أكثر عمومية للهيجلية الدانماركية، وقد هاجم كيركگورد، بالإشارة إلى مارتنسن، اللاهوتيين الذين زعموا أنهم أصبحوا فلاسفة بالاستجابة إلى متطلبات عصرهم، والذين أدّعوا أنهم قاموا بدمج اللاهوت المسيحي في منظومة شبيهة لمنظومة هيغل، بينما زعموا أنهم مضوا إلى أبعد منها. كما أنه أشار إلى مقدمة هيجل في كتابه فنومينولوجيا الروح، مراوحاً بين نقد هيغل والدفاع عنه.