التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابيه التاريخ•دراسات تاريخية موجز تاريخ الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني•فكرة إسرائيل•فكرة إسرائيل - تاريخ السلطة والمعرفة•عشر خرافات عن إسرائيل•أكبر سجن على الأرض - سردية جديدة لتاريخ الأراضي المحتلة
بنو إسماعيل (دراسة عن البدو المصريين)•تاريخ بني اسرائيل المجلد الاول•تاريخ سكك حديد مصر•العلويون الف عام من العزلة•الغرب: تاريخ جديد لفكرة قديمة•تاريخ قطر في دليل لوريمر 1766 - 1907 قراءة نقدية•السافل والمضحك•تاريخ عالمي للهراء•لهجات العرب قبل الإسلام•تاريخ الترجمة في مصر - في النصف الأول من القرن التاسع عشر عهد الحملة الفرنسية وعصر محمد علي•التاريخ المقنع : هل التاريخ حدث أم فكرة ؟•الخلافة والدين والدولة : حفر في السياق الفكري لإلغاء الخلافة الإسلامية
ينقض المؤلف في التطهير العرقي في فلسطين الرواية الإسرائيلية عن حرب 1948 ليؤكد أن طرد الفلسطينيين لم يكن مجرد هروب جماعي وطوعي للسكان بل خطة مفصلة جرى وضع اللمسات النهائية عليها في اجتماع عقده دافيد بن - غوريون في تل أبيب يوم 10/3/1948 بحضور عشرة من القادة الصهيونيين، وتضمنت أوامر صريحة لوحدات الهاغاناه باستخدام شتى الأساليب لتنفيذ هذه الخطة ومنها: إثارة الرعب، وقصف القرى والمراكز السكنية، وحرق المنازل، وهدم البيوت، وزرع الألغام في الأنقاض لمنع المطرودين من العودة إلى منازلهم. وقد استغرق تنفيذ تلك الخطة ستة أشهر. ومع اكتمال التنفيذ كان نحو 800 ألف فلسطيني قد أُرغموا على الهجرة إلى الدول المجاورة، ودمرت 531 قرية، وأخلي أحد عشر حياً مدنياً من سكانه. وهذه الخطة، بحسب ما يصفها إيلان بـابيه، تعتبر، من وجهة نظر القانون الدولي، جريمة ضد الإنسانية.
ينقض المؤلف في التطهير العرقي في فلسطين الرواية الإسرائيلية عن حرب 1948 ليؤكد أن طرد الفلسطينيين لم يكن مجرد هروب جماعي وطوعي للسكان بل خطة مفصلة جرى وضع اللمسات النهائية عليها في اجتماع عقده دافيد بن - غوريون في تل أبيب يوم 10/3/1948 بحضور عشرة من القادة الصهيونيين، وتضمنت أوامر صريحة لوحدات الهاغاناه باستخدام شتى الأساليب لتنفيذ هذه الخطة ومنها: إثارة الرعب، وقصف القرى والمراكز السكنية، وحرق المنازل، وهدم البيوت، وزرع الألغام في الأنقاض لمنع المطرودين من العودة إلى منازلهم. وقد استغرق تنفيذ تلك الخطة ستة أشهر. ومع اكتمال التنفيذ كان نحو 800 ألف فلسطيني قد أُرغموا على الهجرة إلى الدول المجاورة، ودمرت 531 قرية، وأخلي أحد عشر حياً مدنياً من سكانه. وهذه الخطة، بحسب ما يصفها إيلان بـابيه، تعتبر، من وجهة نظر القانون الدولي، جريمة ضد الإنسانية.