قبعات التفكير الست إدوارد دى بونو تطوير الذات•تطوير العقل و الذاكرة التفكير الجانبي•علم نفسك كيف تفكر•احذية الفعل الستة•التفكير غير المباشر•فكر قبل فوات الاوان•أنماط النجاح في التجارة والادراة

عقلك وكيف تستخدمه•كيف يعمل العقل•قوة التركيز•قوة عدم التفكير•عقلك وكيف تستخدمه•العادات العصبية•حتمية إتقان التركيز العقلي والروحي•كن منطقيا : الدليل إلى التفكير الصائب•قوة التركيز : كيفية الحصول على ما تريده من خلال التركيز•ذاكرة مثالية•بناء العقل الثاني•تركيزنا المسلوب : لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه

قبعات التفكير الست

متاح

قبعات التفكير الست تأليف : إدوارد دى بون يتناول الأنماط المختلفة للتفكير ويرمز لكل نمط بقبعة ذات لون موحٍد وذلك بهدف تدريب الإنسان المفكر على عدم حصر تفكيره في نمط واحد من أنماط التفكير مما يؤدي إلى الارتباك وعدم الوصول لنتائج مثمرة فالقبعة البيضاء ترمز للتفكير المعني بجمع المعلومات والحقائق والحمراء خاصة بالأحاسيس والخضراء للتفكير الإبداعي البناء والزرقاء للسيطرة على عمليات التفكير ذاتها .. ولقد سعى المترجم لعرض هذا العمل في إطار من التبسيط والشرح، وذلك أملا في تغيير نمط الفكر الشرقي من خلال هذا الكتاب الذي ساهم في تغيير نمط الفكر الغربي؛ حيث نقلهم من محدودية الفكر النقدي ذي البعد الواحد إلى نمط رسم خرائط التفكير ذات الأبعاد والألوان المتعددة التي لا تغفل أي نمط من أنماط التفكير الإنساني الخلاقة المتنوع المحتويات : الفصل الأول : انتحال الشخصية ........ ارتداء القبعة النية والأداء تمثيل الأدوار الإنقباضية (السوداوية ) الغرض من قبعات التفكير الس ست قبعات ست ألوان القبعة البيضاء تفكير القبعة البيضاء أسلوب المدخلات الياباني حقائق وصدق وفلسفة من يرتدي القبعة تلخيص قبعة التفكير البيضاء القبعة الحمراء تلخيص قبعة التفكير الحمراء القبعة السوداء تلخيص قبعة التفكير السوداء القبعة الصفراء تلخيص تفكير القبعة الصفراء القبعة الزرقاء تلخيص تفكير القبعة الزرقا ما هذه القبعات (الأنماط)، وكيف تعمل؟ هي عبارة عن ستة أنماط تمثل أكثر أنماط التفكير الشائعة عند الناس، فالقبعة البيضاء تمثل التفكير الرقمي، الذي يؤمن بلغة الأرقام والوثائق والإثباتات، والقبعة الصفراء تمثل نمط التفكير المتفائل الحالم الذي يركز على الإيجابيات، والقبعة الحمراء تمثل نمط التفكير العاطفي الذي يفعَّل العاطفة وخياراتها بشكل أكبر وفي كل المواقف، والقبعة السوداء تمثل نمط التفكير المتشائم الذي يركز على السلبيات، والخضراء تمثل نمط التفكير الإبداعي، الذي يهتم بالبحث عن البدائل الأخرى، والتفكير بالأمور بطريقة غير مألوفة وجديدة، أو يعطي الكلمات دائماً مفهوماً معاكساً، وأخيراً القبعة الزرقاء، التي تسمى قبعة التحكم بالعمليات، وتمثل نمط التفكير الذي يدير ويضع جدول الأعمال ويخطط ويرتب وينظم باقي العمليات. والفكرة الأساسية التي يقوم عليها برنامج قبعات التفكير هي ضرورة تدّرب الإنسان على ممارسة كل هذه الأنماط أثناء حل المشكلات والقضايا العالقة تجنباً للوقوع في مصيدة تشويش الأفكار، ويتم ذلك من خلال الممارسة والتدّرب على تجسيد شخصية الإنسان الرقمي والعاطفي والمبدع والإيجابي والسلبي، باختصار…. ارتداء قبعة كل نمط ثم خلعها لارتداء القبعة الأخرى وهكذا….، فتبديل كل هذه القبعات وممارسة كل هذه الأنماط من التفكير على حدا يساعد الإنسان على ترتيب أفكاره أكثر وتنظيمها بشكل متوازٍ، فيكفل له الوصول إلى الحل الأفضل للمشكلة واتخاذ القرار السليم.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف