حالة الوعي - العالم , الغير , أم أنا ؟ لورانس فانين - فيرنا الفلسفة لماذا السياسي ؟ - مستقبل المواطنة

حول العدالة على كوكبنا•المقولات العشر : بين البحثين التطبيقي والميتافيزيقي في الفكر الإسلامي•تاريخ فلاسفة الاسلام•فلسفة التجديد فى نطاق التفسير القانونى•فلسفة اللغة و الذهن•مقدمة قصيرة جدا : علم الجمال•البراجماتية أو مذهب الذرائع•تاريخ علم المنطق•إنسانية الآخر•البلشفية النظرية والتطبيق•أين ذهب المستقبل؟•انتصار الدين

حالة الوعي - العالم , الغير , أم أنا ؟

متاح

بهذا الجزء السادس، تختم لورانس فانين سلسلة «الفلسفة المفتوحة على الجميع أو الفلسفة في متناول الجميع»، من السن السابعة إلى السن السابعة والتسعين، أي من الطفولة إلى الشيخوخة، لمصاحبة مراحل العُمر بتفلسف معمَّق يأخذ في الحسبان المعرفة، والوجود، والأخلاق، والسياسة، والوعي أو الضَّمير. هذا الجزء الأخير مخصَّص في مجمله لفكرة الوعي وعلاقة الأنا بالآخر وبالعالم. وفي الوقت نفسه، عندما نتحدَّث عن الوعي في شقّه المعرفي، فإنَّا نتحدَّث عن الضَّمير في شقّه الأخلاقي. ومن ثمَّ فإنَّ المصطلحين (الوعي/الضَّمير) يتبادلان الأدوار في هذا الكتاب. لكن، على العموم، فإنَّ الوعي هو الغالب من حيث الصيغة المفهومية التي تطرحها الكاتبة.تصف الكاتبة أودسّا تشكُّل الوعي، منذ البدايات الأولى، وهي بدايات باطنية أو ستبطنة، داخل بطن الأم، وفي سياق سائلٍ حيوي، يكون فيه الكائن مثل السَّمكة في البحر. والخروج إلى الوجود هو رَمْي أو قَذْف، وهو رحلة في إدراك الوعي لذاته كالذي كان مضمرًا في الظُّلمة ثم بدأ النور يلوح له في الأفق، فتنقشع الأشياء بمقدار ما يبتعد الوعي عن الظُّلمة ويقترب من مصدر النور، أي الواقع.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف