الغباء العاطفي دين بيرنيت علم نفس لماذا يقلق أبواك من هاتفك•فهم الأمراض النفسية منطقيًا•لماذا يقودك أبواك إلى الجنون؟•المخ السعيد•المخ الأبله - ماذا يستطيع عقلك أن يفعل ؟
جنون العظمة•لماذا نرتكب الاخطاء•طبيعة الإنسان•ما يقوله كل جسد ؛ دليل عميل سابق في الـ FBI لقراءة الناس بسرعة•دماغك تحت تأثير الاباحية أضرار المرئيات•كبسولات نفسية: دليل بسيط لفهم النفس في لحظاتها الهشة•س و ج : قصص من العيادة النفسية•العلوم النفسية في العصر الرقمي•فكر العصبة•أن تحب شخصا يعاني صدمة جنسية : دليل التعاطف الواعي لدعم شريكك وتحسين علاقتك•التاريخ السري للأحلام•التاريـخ الثقافي للانفعالات 1/6
لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19. ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم. في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا:- لماذا نتبع الحدس؟- هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي الزمن الجميل؟- لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟- وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية.
لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19. ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم. في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا:- لماذا نتبع الحدس؟- هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي الزمن الجميل؟- لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟- وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية.