الفتنة الكبرى : علي وبنوه طه حسين التاريخ•تاريخ إسلامي مذكرات طه حسين•قادة الفكر•الأيام•دعاء الكروان•الفتنة الكبرى : عثمان•المعذبون في الأرض•شجرة البؤس•الفتنة الكبرى - علي و بنوه•الفتنة الكبرى - عثمان•مرآة الإسلام•شجرة البؤس•دعاء الكروان•الوعد الحق•المعذبون في الأرض•الشيخان•الحب الضائع•الأيام•أديب•الأعمال الروائية الكاملة - طه حسين•الايام الجزء الثالث•الأيام الجزء الاول و الثاني•الشيخان•الفتنة الكبرى : علي وبنوه•الفتنة الكبرى : عثمان

شخصيات حق علينا معرفتها - فى ظلال الدولة العثمانية من الترحال إلى الخلافة•عصر الخلافة الراشدة•الراشدون•حضارة العرب فى الأندلس - رسائل تاريخية من قلب الأندلس•مختصر الخلافة الأسلامية•الفتح الإسلامي لبلاد القوقاز•الدولة الأموية في قرطبة•تاريخ خالد ابن الوليد : البطل الفاتح•مجالس السلطان الغوري : صفحات من تاريخ مصر في القرن العاشر الهجري•روائع التاريخ الإسلامي•مملكة الإسلام•الدولة العثمانية من السلطان عبدالحميد الثاني الي مصطفي كمال اتاتورك

الفتنة الكبرى : علي وبنوه

متاح

تولى الإمام «عليُّ بن أبي طالب» الخلافة في ظروف استثنائية؛ حيث كانت الفتنة تعصف ببلاد الإسلام، وقد سال على أرضها دم خليفتها. وكان أمام عليٍّ الكثير من المهام الجسام التي لا تحتمل التأجيل، ومن أخطرها القصاص من قتلة «عثمان»، غير أن الإمام عليًّا كان يرى ضرورة الانتظار ريثما يُحكم سيطرته على الدولة، أما «معاوية بن أبي سفيان» ومن شايعه فأرادوا القصاص السريع. وذلك كان رأس الفتنة التي راح ضحيتها خيرة المسلمين، وتحوَّل بها نظام الحكم من الشورى إلى الوراثة، وظهر الشيعة — أنصار علي بن أبي طالب — والخوارج — معارضوه — كأحزاب سياسية، قبل أن تتخذ مسحة اجتماعية ودينية، لكن النتيجة الأكثر إيلامًا هي أن كثيرًا من النكبات التي تعصف اليوم بالمسلمين تَعُود جذورها إلى تلك الفتنة التي ما زالت جذوتها مُتَّقدة حتى اليوم.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف