ابن رشد عباس محمود العقاد تصنيفات أخري•أعلام وسير ضرب الإسكندرية في 11 يوليو•في رحاب الادب و النقد 6 : جمهرة المقالات ج8•في رحاب الادب و النقد 5 : جمهرة المقالات ج7•مذكرات العقاد في السجن•التعريف بشكسبير•معاوية بن أبي سفيان•عبقرية خالد•عبقرية عمرو بن العاص•أبو الشهداء الحسين بن علي•ذو النورين : عثمان بن عفان•عبقرية الإمام علي•الصديقة ابنة الصديق•عبقرية الصديق•إبراهيم أبو الأنبياء•عبقرية محمد•عبقرية عمر•سارة•عبقرية محمد - المكتبة التراثية الصغيرة•كتابات عصر النهضة : الإمام محمد عبده•ابن سينا فيلسوف الأطباء•بنجامين فرانكلين الأمريكي الأول•المهاتما غاندي الزعيم الروحي للهند•سن ياستن أبو الصين•معاوية بن أبي سفيان خال المسلمين
سنوات قتال الشوارع: سيرة ذاتية للستينيات•أحمد فؤاد نجم•ملوك الريشة :عظماء الرسامين المصريين•فرقة رضا :الرقص مع الحياة•رسائل لها تاريخ : العوالم الخفية للمشاهير•العشق الأزرق : بين جبران خليل جبران و مي زيادة•خطب طه حسين المجهولة•اغتيال عقل - القصة الكاملة ل محمد احمد خلف الله•سنوات مع صلاح منتصر•الفرزدق•ابن المقفع•الجاحظ
حفَلَ التاريخ العربي بعلماء أعلام أضافوا للحضارة الإنسانية الكثير، ومن هؤلاء كان الفيلسوف «ابن رشد» الفقيه والطبيب والفيزيائي والقاضي المسلم، المولود في «قرطبة» والذي عاش في وقتٍ كانت الأندلس منارة ثقافية وعلمية وحضارية كبرى بعلمائها ومكتباتها. كان لابن رشد إسهام عظيم في الفلسفة؛ حيث قدَّمَ شروحات للفلسفة اليونانية احتفى بها الغربُ وترجَمَها، وقد رأى ابن رشد أن ليس ثمة تعارُض بين الدِّين والفسلفة فكلاهما ينشد الحقيقة. وهذه الشروح حملت الكثير من فلسفته الخاصة، تلك الفلسفة كانت سببًا من أسباب نكبته المعروفة؛ حيث أُحْرِقت كُتُبه، وتم نفيه بعيدًا عن دياره بعد أن اتُّهِمَ بالزندقة والإلحاد بإيعاز من حساده، وإنْ كان قد بُرِّئَ منها في أواخر حياته. وقد تناول العقاد في هذا الكتاب سيرة هذا الفيلسوف ومحنته التي كان سببها إيمانه بقوة الكلمة وشرفها.
حفَلَ التاريخ العربي بعلماء أعلام أضافوا للحضارة الإنسانية الكثير، ومن هؤلاء كان الفيلسوف «ابن رشد» الفقيه والطبيب والفيزيائي والقاضي المسلم، المولود في «قرطبة» والذي عاش في وقتٍ كانت الأندلس منارة ثقافية وعلمية وحضارية كبرى بعلمائها ومكتباتها. كان لابن رشد إسهام عظيم في الفلسفة؛ حيث قدَّمَ شروحات للفلسفة اليونانية احتفى بها الغربُ وترجَمَها، وقد رأى ابن رشد أن ليس ثمة تعارُض بين الدِّين والفسلفة فكلاهما ينشد الحقيقة. وهذه الشروح حملت الكثير من فلسفته الخاصة، تلك الفلسفة كانت سببًا من أسباب نكبته المعروفة؛ حيث أُحْرِقت كُتُبه، وتم نفيه بعيدًا عن دياره بعد أن اتُّهِمَ بالزندقة والإلحاد بإيعاز من حساده، وإنْ كان قد بُرِّئَ منها في أواخر حياته. وقد تناول العقاد في هذا الكتاب سيرة هذا الفيلسوف ومحنته التي كان سببها إيمانه بقوة الكلمة وشرفها.