مقياس أساليب مواجهة الضغوط (كراسة الاسئلة ) بسمة عادل عبد المطلب علم نفس الصمود النفسى وعلاقته بالأمل وأساليب مواجهة الضغوط
أن تحب شخصا يعاني صدمة جنسية : دليل التعاطف الواعي لدعم شريكك وتحسين علاقتك•التاريخ السري للأحلام•التاريـخ الثقافي للانفعالات 1/6•تحليل المعاملات في العلاج النفسي•نهاية العلاج النفسى•التدريب الميداني علي مهارات التشخيص والعلاج•قوة و طاقة الذكاء الوجداني•قراءات في علم النفس التربوي•مسارات الي علم النفس - المفاهيم و المبادئ و الاسس•من يملك الجسد•ألاعيب يلعبها البشر•انفعالات النفس
إن ضغوط الحياة ترتبط بمدى واسع من الاضطرابات النفسية والجسدية، فإن مصادر المواجهة تُعد بمثابة عوامل تعويضية تُساعدنا على الاحتفاظ بالصحة النفسية والجسدية معاً، بشرط أن يعي الفرد كيفية التحمل، وما هي العمليات أو الاستراتيجيات الملائمة لمعالجة موقفٍ ما وتُعين الفرد على الاحتفاظ بالتوافق النفسي والاجتماعي أثناء الفترات الضاغطة في حياته.فهناك ضرورة لعمل اداه تقيس كيف يستطيع الفرد أن يُدير ضغوط حياته بنجاح لكى يكتسب مزيداً من المهارات الحياتية والوجدانية للتمتع بحياة أكثر استقراراً وإبداعاً وحماية له من الاضطرابات النفسية والانحرافات السلوكية التي ربما يتعرض لها بسبب الضغوط النفسية والاجتماعية الشديدة الواقعة بشكل متزايد على البشر في كل مكان، ويهدف هذا المقياس إلى التعرف على أساليب مواجهة الضغوط لكي تُعين الكثيرين والكثيرات على حياة أقل ألماً وأكثر إنتاجاً ووعياً وتكون خطوة من خطوات التطور بمجتمعاتنا العربية لمزيد من الاستنارة والوعي.
إن ضغوط الحياة ترتبط بمدى واسع من الاضطرابات النفسية والجسدية، فإن مصادر المواجهة تُعد بمثابة عوامل تعويضية تُساعدنا على الاحتفاظ بالصحة النفسية والجسدية معاً، بشرط أن يعي الفرد كيفية التحمل، وما هي العمليات أو الاستراتيجيات الملائمة لمعالجة موقفٍ ما وتُعين الفرد على الاحتفاظ بالتوافق النفسي والاجتماعي أثناء الفترات الضاغطة في حياته.فهناك ضرورة لعمل اداه تقيس كيف يستطيع الفرد أن يُدير ضغوط حياته بنجاح لكى يكتسب مزيداً من المهارات الحياتية والوجدانية للتمتع بحياة أكثر استقراراً وإبداعاً وحماية له من الاضطرابات النفسية والانحرافات السلوكية التي ربما يتعرض لها بسبب الضغوط النفسية والاجتماعية الشديدة الواقعة بشكل متزايد على البشر في كل مكان، ويهدف هذا المقياس إلى التعرف على أساليب مواجهة الضغوط لكي تُعين الكثيرين والكثيرات على حياة أقل ألماً وأكثر إنتاجاً ووعياً وتكون خطوة من خطوات التطور بمجتمعاتنا العربية لمزيد من الاستنارة والوعي.