ولمَّا كان القانون هناك -في كهف الظلمة المتواري بفدفد حلوان، المُتنائي عن أقصى أرباِض عمران الإنس- أن عفريت النار لا يموت على يد بشر،إلا وتُهُّب زوجه، العفريتة النارية الجنَّية للانتقام لهمن«حقراء الطين»، كما يطلق ِشرار العفاريت على بني البشر.. فلهذا نروي عددنا الثاني من السلسلة، بادئين من نفس البيت الذي ظننا أنَّا تركناه مع نهاية سعيدة، وقد تزوج فتى الرواية الطَموح من فتاتها النقية، واغتنى التاجر الذي أفلسه التكاسل، فما عاد به من الكسل إلا حنين يراوده وقت ازدحام العمل
ولمَّا كان القانون هناك -في كهف الظلمة المتواري بفدفد حلوان، المُتنائي عن أقصى أرباِض عمران الإنس- أن عفريت النار لا يموت على يد بشر،إلا وتُهُّب زوجه، العفريتة النارية الجنَّية للانتقام لهمن«حقراء الطين»، كما يطلق ِشرار العفاريت على بني البشر.. فلهذا نروي عددنا الثاني من السلسلة، بادئين من نفس البيت الذي ظننا أنَّا تركناه مع نهاية سعيدة، وقد تزوج فتى الرواية الطَموح من فتاتها النقية، واغتنى التاجر الذي أفلسه التكاسل، فما عاد به من الكسل إلا حنين يراوده وقت ازدحام العمل