يعالج هذا الكتاب أخطاء العالم التقليدية في الحقل الطبي، وينتقد نقداً لاذعاً السياسة العلمية المغلوطة التي تتراكم فيها المعلومات المضللة، ويجتهد في كبح جماحها وإيقاف طوفانها، ويرسم الطريق المثلى التي تُعين الدارسين على الإمساك بناصية الحقيقة العلمية التي يغمرها اليقين، ويسّن ضوابط رصينة تعصم الطب من الوهن والضعف والغلط.
يعالج هذا الكتاب أخطاء العالم التقليدية في الحقل الطبي، وينتقد نقداً لاذعاً السياسة العلمية المغلوطة التي تتراكم فيها المعلومات المضللة، ويجتهد في كبح جماحها وإيقاف طوفانها، ويرسم الطريق المثلى التي تُعين الدارسين على الإمساك بناصية الحقيقة العلمية التي يغمرها اليقين، ويسّن ضوابط رصينة تعصم الطب من الوهن والضعف والغلط.