في إحدى الليالي استيقظ إدريس فجأة، تحسس جسده، نظر حوله، تساءل: هل كان ذاك حلمًا؟!. لقد تكلم أحد ما معه في المنام، فقال: كنزك في مِصر بجانب مسجد الأقمر، فاتبعه. أيكون ذلك مجرد أضغاث أحلام؟ أم أن هناك كنزًا فعلًا؟ وما الذي سيأخذني إلى مِصر، وأنا الذي لم أخرج خارج أسوار بغداد يومًا؟، ذلك ما حدث به إدريس نفسه طيلة اليوم التالي... لكن المنام تكرر، فكيف استجاب إدريس له وانطلق في مغامرةٍ كبيرةٍ نحو مِصر؟ وهل وجد كنزًا في النهاية؟! (الأطفال : +9سنوات)
في إحدى الليالي استيقظ إدريس فجأة، تحسس جسده، نظر حوله، تساءل: هل كان ذاك حلمًا؟!. لقد تكلم أحد ما معه في المنام، فقال: كنزك في مِصر بجانب مسجد الأقمر، فاتبعه. أيكون ذلك مجرد أضغاث أحلام؟ أم أن هناك كنزًا فعلًا؟ وما الذي سيأخذني إلى مِصر، وأنا الذي لم أخرج خارج أسوار بغداد يومًا؟، ذلك ما حدث به إدريس نفسه طيلة اليوم التالي... لكن المنام تكرر، فكيف استجاب إدريس له وانطلق في مغامرةٍ كبيرةٍ نحو مِصر؟ وهل وجد كنزًا في النهاية؟! (الأطفال : +9سنوات)