يحكي لنا دوريان سوكيغاوا مرّة أخرى، بأسلوبه الرهيف، حكاية لقاء غير متوقع، لقاء ما بين عائلة متواضعة والطير الذي أنقذته، ويأخذنا إلى عالم المستضعفين، مُظهراً لنا من جديد قساوة مجتمعاتنا، ويجعلنا نتساءل عن معنى أمور كثيرة مثل الاختلاف، والتهميش، والأفكار المسبقة، والتضامن، والوفاء، والطفولة، والرشد، والأمومة، والطبيعة، ودورة الحياة، بل الحياة نفسها.
يحكي لنا دوريان سوكيغاوا مرّة أخرى، بأسلوبه الرهيف، حكاية لقاء غير متوقع، لقاء ما بين عائلة متواضعة والطير الذي أنقذته، ويأخذنا إلى عالم المستضعفين، مُظهراً لنا من جديد قساوة مجتمعاتنا، ويجعلنا نتساءل عن معنى أمور كثيرة مثل الاختلاف، والتهميش، والأفكار المسبقة، والتضامن، والوفاء، والطفولة، والرشد، والأمومة، والطبيعة، ودورة الحياة، بل الحياة نفسها.