فلسفة العلوم الاجتماعية : عرض معاصر مارك ريسجورد تصنيفات أخري•علم الإجتماع

السحر المصري : قراءة في جذور الموروث الشعبي•الثقة بالمعلمين : الطريقة الفنلندية للوصول إلى مدارس عالمية المستوى•ندوب•ثقافة السيلفي : كيف أصبحنا مهووسين بأنفسنا إلى هذا الحد ؟•مقدمة في علم الاجتماع•حويتة وخميسة وقرين : تأملات حول الشخصية الليبية•أبواب الأذي : دفتر أوجاع أهل مصر•أنثروبولوجيا الجسد و الحداثة•إمبراطورية الخطأ التحيزات المعرفية و المجتمع•سياسات جنوب إفريقيا•تحدي تنمية العالم الثالث•أمراض السعادة

فلسفة العلوم الاجتماعية : عرض معاصر

متاح

هل بمقدور العلوم الاجتماعية أن تحذو حذو العلوم الطبيعية؟ وهل يجب عليها ذلك؟ أم أن فرادة الإنسان تستلزم نُهُجًا وتنظيرًا وربما فلسفة مختلفة؟ هل يختزل المجتمع في أفراده؟ أم أن للمؤسسة قوى سببية تتجاوز وتتعدى مجموع قوى أفرادها؟ وهل يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية بدراسة سيكولوجية أفرادها؟ وهل تمكن النمذجة في العلوم الاجتماعية على نحو ما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ وهل تكفي نظرية الألعاب بما تستند إليه وما تقدمه لتفسير الفعل والفاعلية؟ وهل ثمة قوانين في العلوم الاجتماعية؟ وأنّى لنا اكتشاف المسببات فيها؟ وهل تختلف منهجيات اكتشاف المسببات أو القوانين عما هي عليه في العلوم الطبيعية؟ يحاول هذا الكتاب الفريد من نوعه والجديد على المكتبة العربية الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها من القضايا المركزية في فلسفة العلوم الاجتماعية في سرد شمولي منهجي ونظري سلس، يغصّ بالأمثلة قديمها وحديثها ويستوعب مختلف الرؤى والمعالجات، مستنهضًا قارئه التفكير في الحجج ذات الصلة والمقاربة بينها. وهو حاد الصورة على اتساعها وواضح الموضوع على كثافته ولا يترك قارئه هائمًا في الجدلية التي تحيط جنباته بلا وجهة. وهو مع كل هذا مادة دراسية تصلح مدخلًا شيقًا لفلسفة العلوم الاجتماعية، تمزج بين قديمها وجديدها من مجالات وتطبيقات وأعمال وتبين عما يضيفه هذا المزيج للعلوم الاجتماعية عامة وفلسفتها بوجهٍ خاص.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف